ومــا تسنيم إلَّا شخصيه رســَمْتُها في مُخيَّلَتي ومــا أنــــا إلَّا فتاة لا زالت تائِهه في الدروب الموحِشه تَرْجو عَطف وحَنان الصَّــاحِــب وترجو أن تَرْحَل مِن هذهِ الدُّنيا واللهُ راضٍ عَنها "! أســأل العليِّ القــدير القَبول مولاي يا صاحب الزمان إقبل منَّا هذا القليل وأعفُ عَن الڪثير مِن زِلَلنا وتقصيرنا للكاتبه : ندى علي