لٓم تعدْ الحياةُ مغريةٌ لهذهَ الدّرجة من بعدگ ، كل مٓا أردتهُ أن أرتاح من هَذا العذاب بين أحضانِك فلِّما البقاء وسببي الوحيدُ قد رحلٓ ، لم يبقى ليِ سوى الجٓرْي ، الركض والهٓربُ. ربما فقط في هذا الزمن ، لأٓني لربمَا قد وجدتُ سعادتِي مرةً ثانيةٍ مع روحگ التي جسدها لم يَكن هذَا العالمُ يرغبـُ في أنْ يعيشَ فِيِه . _ماذَا إِن لَم نولدَ طَبيعِيَيْنِ مرة أخرى؟🥺 _سنموت ونحيا معًا لنَعيش فِي لُورانيَا كلِ عصر. _ألّا تخافُ منه ؟؟ _من ذاك، لَا تقلقي قلبهُ لنْ يكونَ مِلكَه في أيِّ زمانٍ أو حتى بَعدَ طويلِ المدى ، فتِلك المتسلطة التِي أعلنتْ لعنَةَ الإِحتلالِ علَى قلبِهَ لَن تهدَأَ قبلَ أنْ يرفعَ هُو الرايةَ البَيْضاءِ مُردفاً القوْلَ أنهُ لاَيُريد الإستقلالَ.
6 parts