أرسـلُك الـقدرُ لـي فـي أصـعب الظروفِ ، و تلاَقـتُ أعُـنينـا لـ إحياءِ مَـشاعـرً هُـجرت و تراكـمُ الغُـبار عَلـيها ، كُـنتُ أعـتقدُ أن الحيـاة إبـتسمت لـي عَـن طَريـقـك و لَـكن هذه الحيـاة تُـفـرحـنا لَـحظـةً و الـباقـي تُحزِننـا فَـهل سَيكـون لـي نصيبٌ لـكي يُحيا قَـلبي علي يَديـك ؟!