هَو تكون من بقايا أنسان ونشأ في أرض الأنتقام وعائلة تعيش الحرمان وأقساهُ حطام الأخوان وما أن رأئ عائلة عمه المُدان سقطت الرحمه من قلبة في ذلك الآوان جعل التاسعه موعد لسجنها في القضبان ليطرق الحُب أبواب قلبة الغضبان فـ من سينتصر ياتُرئ هل الحُب أم الانتقام ؟ وهِي أنشأت من تحرش وعنفوان وفقدان الأمان عاشت في أحضان أبيها الئ حين وصول اللهيب ونيرانه للأنتقام ، لتحرقها جمرة من جمرات قلبة الغضبان واصبحت أسيرة في القضبان كُل تاسعه يومياً تعيش فقدان الروح والحرمان هل ستبقئ ضعيفة بلا أيمان أم ستجمع القوه والحنان لتواجه ذلك الاسد الغضبان وتحرر نفسها من القبضان ؟
1 part