_روحي يا لمونة شوفيلك دُرج تنامي فيه، إنتي هتتطاولي على أسيادِك ولّا ايه؟؟ _إنت بني آدم مُتسِخ !! قالتها بغضب ثم تحركت متجهة إلى الداخل بخطوات منفعلة غاضبة، لتتركه واقفًا في مكانه لايزال يستوعب سبابها الراقي ؛وهو الذي اعتاد الملافظ السوقية النابية كخصاله الوضيعة، أخذ نفسًا من سيجارته وزفره بوجه متعجب وعيونه تتطلع من حوله بتفكير ؛قبل أن يردد كلمتها بتشنج وعدم فهم : _مُـ ايه ؟؟ ~|| كازانوڤا ||~ 🔺خالية من أى تجاوزات أو مشاهد خارجة🔺 •|تم نشر أول اقتباس في يوم 13 مايو 2024|• - جميع الحقوق محفوظة للكاتبة شهد مدحت
3 parts