لا يُحب أحَد ولا حتى نَفسَهُ.. ويَكرهُ الحياةَ بجَميعِ ما فيها.
ولَكن في هذهِ الحَالة كيف يَعيش؟ حسنًا ببساطه هو.....
« يمُثل »
" أَشعر بالفضول أتجاهك، كيف لك ان تَملك وجهَين"
Sign up to add المسرحية to your library and receive updates
or
لا يُحب أحَد ولا حتى نَفسَهُ.. ويَكرهُ الحياةَ بجَميعِ ما فيها.
ولَكن في هذهِ الحَالة كيف يَعيش؟ حسنًا ببساطه هو.....
« يمُثل »
" أَشعر بالفضول أتجاهك، كيف لك ان تَملك وجهَين"