حقيقة بقلمي اخطف انفاسكم في هذه القصه تَعصف بنا الاقدار نواجهه في حياتنا كُل ماهو گان في خيالنا وفي موقف نقول ماذا حصل؟ هكذا نطق احدهم عندما وقف أمام السور يرى عيناها التي تمنى ان تراه تمنى ان تنطق ولو " أَلسلام " وضع السـِچاره بين شفتيه ليتذكر كُل ماحدث أغمض عينيه وتذكر المواقف ابتسم بدون إِراده انه مايسمى بـ " أَلحُـب أَلابدي " وقف الزمان بيه لـ يحاول مع القدر لگي يحضى بتلك الفرصه التي قَد ذهبت وَلكن هـل سوف يحل عليهم القدر مره اخُرى؟قال وهو يناظر من خلف النافذه" هَـل لنـا لَـقاء " . بقلمي " ملك المدني "