< الرثاء >
< ملك المدني >
دليتك بعد شتريد ادليك
گتلك هذا موسىٰ وهذا فرعون.!
لاتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات لِطفاً
قراءة مُمتعه انساتي
wat::Maljonk15
̨﷽
.......................................
خالد::حسيت شي اخترق مسامعي احس بأيدها تخض بجسمي واني مجاي اسمع صوت اي شخص بس صوتها وهوه يكول الي غمضت عيني وانطق بصعوبه
-فيروز ابويه بين الحياة والموت
اطالع بوجهها الي احتلته صدمه سحبت ايدي وهيه بس اصيح عليه مااحس بحاجه فزيت من حسيت عليها ضربت خدي وهيه تصيح::كوممم خالدد مو وقت تتعب مابي شي عمي اكيد مابي شي بس كوم يله عفيه هسه نروح ونفهم منهم كومم
سحبت ايدي منها وكمت جريت مُفتاح السياره ورحت بتجاه الباب فتحته وهيه طلعت وقفلت الباب وراها ، شغلت السياره واني روحي تشتعل بكُل ثانيه اريد بس اوصل كُلشي صار بعيد حتى احس نفسي جاي انسحب للهاويه ، بعد طريق وصلنه للمُستشفى رحت يم الاستعلامات وكفت وهيه دلتني على مكان
وصلنا للغرفه وجان علي وابراهيم واكفين برا وأُمي ورحيق جوه عفتهم ودخلت وفيروز ورايه كعدت بصف أُمي وفيروز بقت واكفه ، تقربت ولزمت ايده بست كفى واني اصبر بنفسي حطيت جبهتي على ايده واني اردد
- بويه لا تفاركنه من هسه كوم مالنه غيرك
وجهت وجهي على ملامحه الهادئه وجهه الابيض ابويه شكد ماهو قاسي بس حريص ومؤمن يخاف ربي ويسعاد المحُتاج والناس الي اطلبه وهذه الي خلاهه هيج نوراني ووجهه يشع بالنور.
رحيق::سحبت الصايه ماتي والم بيها رجعت راسي وسندته على الحايط احس بدوخه ونفسي تلعي ؛ كمت من الكُرسي ورحت بتجاهه السرير حطيت ايدي على ايد أُبويه ، مر اكثر من يومين واحنه على نفس الحاله كُلنا مبهذلين ؛ حسيت ايد تمسح على كتفِ ابتسمت الها وكمت من مكاني حتى هيه تكعُد رحت يم خاله كعدت واني امسح على كتفها دارت وجهها واني ابتسمت بهدوء
YOU ARE READING
أَلـرِثـاء
General Fictionحقيقة بقلمي اخطف انفاسكم في هذه القصه تَعصف بنا الاقدار نواجهه في حياتنا كُل ماهو گان في خيالنا وفي موقف نقول ماذا حصل؟ هكذا نطق احدهم عندما وقف أمام السور يرى عيناها التي تمنى ان تراه تمنى ان تنطق ولو " أَلسلام " وضع السـِچاره بين شفتيه ليتذ...
