‏أيها الواقف على عتبة الأمل، تسكنك غصّة لا تحيد عن صدرك مهما ردمتها بالتفاؤل كما لو أنها تدرك الحقيقة، تلك التي أعرضتَ عنها من فرط حلكتها لا من فرط إشراقك، ومددت كفَّك برجاء المُعذّب أن تمطر سماء صبرك بالفرَج، أيها المغروس في الوجع، المُذاب على أوجه المهاجرين، كيف حالك ؟

ــــــــــــ
  • بلاد الرافدين
  • JoinedJanuary 3, 2020


Last Message
66saleen 66saleen Mar 09, 2025 11:31AM
متحمسة جدًا يجي الصيف هل مرة 
View all Conversations

1 Reading List