أيها الواقف على عتبة الأمل، تسكنك غصّة لا تحيد عن صدرك مهما ردمتها بالتفاؤل كما لو أنها تدرك الحقيقة، تلك التي أعرضتَ عنها من فرط حلكتها لا من فرط إشراقك، ومددت كفَّك برجاء المُعذّب أن تمطر سماء صبرك بالفرَج، أيها المغروس في الوجع، المُذاب على أوجه المهاجرين، كيف حالك ؟
ــــــــــــ
- بلاد الرافدين
- JoinedJanuary 3, 2020
Sign up to join the largest storytelling community
or
66saleen
Nov 07, 2024 07:31PM
مع أني ما اؤمن بفكرة حياة ثانية او ولادة ثانية بس اذا فعلاً هذا الشي ممكن يصير فـ أتمنى اولد في دولة اخرى ومتجمع آخر او لا اولد من الأساس فإذا صار وولدت مرتلخ بالعراق ونفس الحياة غالبًا راح أفضل الان...View all Conversations