هلوز يا لوزات ✨
«تمتم المساعد بينه و بين نفسه: بصراحة كان يحتضنها بتعبير ادق»
_ ماذا قلت ايها الوغد.
_ لا شيء سيدي
_ لكنني سمعت ترهاتك التي قلتها يا حقير..
_ اعذرني سيدي انا اهذي لانني متعب.
_ لا افهم تقصد انها ماتت من دفء حضنه!!
________
كان يتحدث تارة بحزن و تارة بسعادة غريبة
_ امي ارجوك، لا تتركيني وحدي ارجوك، اعرف انك تمزحين معي صحيح، هيا تنفسي حتى تنتهي اللعبة، امي لم تعد لعبة جميلة ارجوك ......... اميييي اذا تريدين لعب هذه اللعبة فلنلعبها معا..
تناول من امامه على الطاولة مشرط و مقص و كل اداة وجدها حادة و طعن نفسه بها ، انسابت الدماء منه ومع هذا لم يصرخ او يصدر غير اهٍ واحدة اختلطت بالدماء الخارجة من فمه عندما ضغط الادوات و ادخلهم في جوفه كلياً.
حبايبي دعم للرواية الاحداث خطيرة
ما تخلوني حس اني كتبت ع الفاضي...
مراكز الرواية عالية... ✨
https://www.wattpad.com/1444290062?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=ha4elova1313h4