اختفت الحروف و تشربتها الأرض كما تشربت المطر و الدماء من قبل، اليوم الأرض تحكي ما دار في خلدها و ما شهدته و سكتت مرغمة، الآن صحصح الحق.
Following
Sign up to join the largest storytelling community
or
asma201795
Jul 06, 2019 12:24PM
تحت زخات المطر كنت أقف انا و اكتئابي و انكساري، هذا الأخير راح يذوب و الندى يغسله عن نفسه، أما الاكتئاب المنافق فهرب بعيدا متعللا أنه يفضل الدموع لا المطر، و بقيت أنا... و المطر. بقينا زمنا طويلا ن...View all Conversations
Story by Assma Tmlgh
على الهامش
استطعت أن أرى العجوز الواقفة أمامي اخيرا، كانت تمتلك وجها سمحا و جبهة منبسطة، عينان صغيرتان لا يرى بياضهما،...
