أهلاً يا أصدقاء
لسه ما قدرت أنشر بارت الرواية، لأن الشروط مو مكتملة وعدد المتابعين بعد ما يوصل المستوى المطلوب
بس لا تقلقوا، قريبًا راح أكمّل كل شيء وان شاء الله اكمل البارتات
أهلاً يا أصدقاء
لسه ما قدرت أنشر بارت الرواية، لأن الشروط مو مكتملة وعدد المتابعين بعد ما يوصل المستوى المطلوب
بس لا تقلقوا، قريبًا راح أكمّل كل شيء وان شاء الله اكمل البارتات
مرحبًا أحبابي القراء!
أحس أحيانًا أن التفاعل قل شوي ، لكن هذا ما يمنعني من الاستمرار ومحاولة إنهاء الرواية بكل حماس.
وبإذن الله بعد ما أنتهي من هذه الرواية، سأبدأ بروايتين جديدتين! طبعًا لم أفكر بكل تفاصيلهم بعد، بس كل يوم أجيب أفكار وأطورها.
ولعشاق رواية في ضلي يعيشون ، قررت أن أنزل لكم حلقتين كل أسبوع، مثلاً كل ثلاثاء وأحد، عشان تتابعوني وتبقوا جزء من الرحلة معايا.
وجودكم وتشجيعكم هو اللي يخلي قلبي مليان طاقة للكتابة ❤️.
https://www.wattpad.com/1565461295?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create_writer&wp_uname=sgdygBcjugc
في أحد أحياء المدينة الفقيرة،
يعيش جونغكوك — مراهق لم يتجاوز السادسة عشرة،
لكنّه يحمل على كتفيه عبء رجلٍ بالغ،
وألم ابنٍ، ومسؤولية أخٍ… وأحلامًا مدفونة في ليل العمل والماء البارد.
ترك المدرسة باكرًا، لا لأنّه غبي، بل لأنّ الحياة كانت قاسية جدًا لتمنحه وقتًا للدراسة.
يرعى أخيه الأكبر أليكس، الذي يعاني من إعاقة عقلية تجعله يعيش بعقل طفل…
ويهتم بأخيه التوأم تايهيونغ، ذلك الفتى البارد، الضائع بين الغضب والفراغ،
الذي ظنّ أن القسوة درعه الوحيد… حتى بدأ كل شيء يتصدّع.
الرواية تسير على حافة الألم والحب،
ترصد تفاصيل الخذلان، وعُمق الصمت، وصوت الضحكة الصافية التي يطلقها أليكس…
وكأنها النور الوحيد في عالمهم المظلم.
هذه ليست فقط قصة إخوة،
بل قصة أولئك الذين “لا يراهم أحد”…
لكنهم، في الظل،
يحبّون بعمق… ويحترقون بهدوء