sll7sy
دعم متبادل ؟
m-Roaa-m
m-Roaa-m
✨ "عتمة منتصف الليل" - حيث الظلام يخفي أكثر مما يظهر... ✨
في مكان يعجّ بالأسرار، داخل جدران تهمس بأصوات الماضي، تبدأ ميري رحلة لا عودة فيها.
وصلت إلى المدينة بحثًا عن بداية جديدة، لكن خطواتها الأولى قادتها إلى تهمة لم ترتكبها... جريمة قتل!
صور، أدلة، وشهود... كل شيء يشير إليها، لكنها تعلم أنها بريئة.
الهروب لم يكن خيارًا، بل كان الحل الوحيد. لكنها لم تكن تعلم أن ما ينتظرها في الظل، أخطر مما تظنه.
قلادة قديمة... رسائل مجهولة... وأسماء لم يُذكر لها وجود من قبل.
حين يبدأ الماضي في ملاحقتها، تدرك أن الحقيقة ليست دائمًا ما نبحث عنه، بل ما قد يدمرنا تمامًا.
حين تلتقي الحقيقة بالظلام، هل ستكون مستعدة للمواجهة؟
اقرأ "عتمة منتصف الليل" الآن على واتباد | Roaa
رابط الرواية: [https://www.wattpad.com/story/389028156?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=m-Roaa-m]
⚠️ ليس كل من يختفي في الظلام قد رحل... البعض ينتظر اللحظة المناسبة ليعود!
m2argret
m-Roaa-m
مرحبا
لا تنسو تشوفو الرواية الجديد
ياريت تعجبكم
ومش تنسو تكتبولي ارائكم الى حتخليني اكمل
https://www.wattpad.com/story/389028156?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=m-Roaa-m
m-Roaa-m
تاخذ منا الحياة العديد والعديد من الاشياء ...
نتالم ونتالم عند فقدانها وحتى اننا احيانا ننزف دموع من الدماء دون شعورنا...
ما هي مشاعركم يا ترى عندما تأملون كل يوم ان تفتحوا اعينكم على يوم سعيد ... على كلمة طيبه... على خبر مفرح يشرح ذلك القلب المحطم!
ولكن ماذا تشعرون عندما يحصل العكس؟
ماذا تشعرون عندما ينقضي كابوس اخر من حياتكم التى لم تعد تريدونها!
ما شعوركم عندما تتمنون الموت كل يوم...تحاولون قتل انفسكم لكن تفيقون عند اللحظة الحاسمة لتغلق قلوبك وتبدا عقولك تفكر بالحاضر الذي ترجوه قلوبكم ان بتغير يوما....
ما هي احاسيسكم عندما تدعون في كل فريضة تقضونها الموت بشرف على موت لا يرضي الله ! رغباتكم في الموت المرضي دون عذاب...
وبالتاكيد لا تريدون عذاب والم الدنيا وكذلك الم الاخره!
لا اخفيكم سرا لك انا ايضا ابادلكم تلك المشاعر !
استيقظ كل يوم على امل ان ينتهي هذا الكابوس وياتى يوم الفرج اليوم الموعود !
اما اليوم الذي ياخد فيه ربي روحي .. او اليوم الذي اعيشة بساعدة دون الم او حتى عذاب ....
m-Roaa-m
اوتعلمون يا رفاقي ...
ما شعوركم عندما يعلق احد عليكم امالا كبيرة .....
ما شعوركم عندما تخذلوه .....
هل تشعرون بالذنب...ام يمر عليكم الامر مرور الكرام...
ما شعوركم عندما تعملون جاهدين لتكون عند حسن ظنه وثقته بكم ولكن بالنهايه تفشلون ........
مت شعزىكم عندما يظن انك لم تبزل قصلر جهدك لارضائه رغم انك كنت تكافح الاجله .....
اكتب لك رسالتى تحت هذه الجرة وارفة الاوراق....
واريد سماع ارائكم.......
m-Roaa-m
سفينة الحياة الى اين قد تاخذنا الى طريق ممهد ام طريق مسدود ...
متى تحين النهايه...متى تكشف الحقائق والخفايا الى اين ستاخذنا الحياة ماهي نهايتنا عتدية ام بشعة!
هذه قصتي احببت ان اشارككم اياها وهي حقيقية فاحداثها انا التى عشتها وتجرعة جرعة الالم مرارت وتكرارا ولا ازال اتذكر بداية كابوس حياتي الابدى الذي لن ينتهي ....
بدا كل شيى عندما بلغت الخامسه قرر والداي بعدها السفر لبلاد اخرى عندما التحقت هناك في مدرستى الاولى كانةا يتنمرون على لاختلاف الجنسات بيني وبينهم
ظل ذلك قرابت السنتين كنت ارى اني اعيش الجحيم غير مدركة ان هذت لا شيئ امام القادم
بعد بلوغي الثاكنه انتقلنا لحي جديد ومدرسة جديدة احبني فيها رفاقي واحببتهم فاخيرا لم لعد وحيده و التى كانت الاكثر قربت لي صدقتي العزيزه التى ستخلد ذكراها في قلبي للابد
احببت تلك الفتات اكثر من عاىلتي الانها اتخذتني الشخص المقرب لها اكثر من البقية رغم اختلاف اجناسنا
وما ام بلغت العاشرت حتى حلمت بحلم النبوئة الذي انهى كل لحظة سعيدة في حياتى كان ذلك الحلك يريقني كثير وما تن بحثت عن معناه على الانترنت قيل انه سيحول كل شيى لرماد وان اللعنة قد حلت على بعدها اصبحت امي واخوتي ومن حولى يكرهونني
حتى انه كانت تمر ايام واضرب فيها بشدة لطن كنت سعيدة عندما اذهب للمدرسة واكون بجانب الانسانه الوحيد التي اشعرتني بالسعادة
الى انه في احد الايام وبعد ثمان سموات اخبرنا والداي اننا سنعود لموطننا الاصلي اخر شخص مدني بالمل سيختفي ولا اذتل اتذكر اخرلقاء بينكا عمدما لوحت لي بيدها مغادرة
وبعدها ذاد تمر كرهي عائلتي لي سوءا الى ان قالت لي امى كلمتت جرحتى جدا "هل رايت اما تكره ابنتها انا اكرهكي"
المتني تلك الكلمات كثيرا وظلت محفورتا في اعماقي لابد وبعد قرابة السنه حلمت بجلم عندما بحثت عنه وردفيه ان القادم اغضل وشيىا فشيئا بدا كل شيى يعود اطبيعته
عاىلتي تحبني ولكن مالم يعد لطبيعته تلك التلويحة التي لم تفارق فكري ابدا تلك الفتات التى لن انسى صنيعها في حياتي .....
رغم تمني الموت كثيرا وهدم رغبتي في الحياة ولكن صبرت حتى فرج همي وعادت فرحتى كما هي ولا احد يعلم ما يخباه المستقبل له ....
تنويه!
كل مل ذكر هنا ليس من وحي الخيال انما هي قصتي التى اكتبها بقلمي وارجون ان ناخذ العبرة الخقيقية منها ونتقبل واقعنا مهما كان ......
pjikomy
دعم متبادل مع الكاتبة تدعميها ترد عليك بدعمها
https://www.wattpad.com/story/370935484?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading_list_details&wp_uname=jikvolosoon
