user50579414

تابعوا الرواية وان شاء الله تعجبكم 
          	https://www.wattpad.com/story/213444757

AmmlYasser

          بعد دقيقة آخرى انتبه سامر أن هناك سيارات تسير خلفه
          حدث نفسه بصوت مسموع 
          " شكل الهدية عجبت داني "
          تعجبت دهب لكنها لم تتحدث 
          سامر / دهب أربطي الحزام 
          
          نظرت بتعجب لتفزع من صراخه 
          " بقولك أربطى الحزام "
          
          وبدأ بزيادة سرعة السيارة لتصرخ دهب/
          يخربيتك هنموت
          
          كانت تمسك بالكرسي الذي تجلس عليه وقميص سامر 
          وهى تصرخ بينما الآخر لم يعيرها اهتمام ومزال يزيد من السرعة ورجال داني من ورائهم يطلقون الرصاص 
          
          لمعت فكرة برأس سامر / امسكي كويس 
          
          سخرت منه/ ليه هنطير 
          
          سامر/ لاء وانت الصدقة هنموت
          
          صرخت وهى تتحدث بصوت عالى / لا إله إلا الله 
          
          ركز عينه على السيارة التى تسير من جانبه الأيمن وتتبعها سيارة من الجهة الاخري خفف السرعة ليكون مقابل للسيارة الأولى وينظر للذي يقودها تحدث معه بالألماني " إلى الجحيم عزيزى"
          ودفع السيارة  بسيارته واختلت حركتها لتنقلب 
          
          صرخت دهب / يا ابن المجنونه
          
          رفع لها حاجبه /اصبري بس نخلص من اللى احنا فيه وانا هوريكي مين فينا اللى ابن مجنونه يا أكذوبة
          
          ونظر للسيارة التى أصبحت خلفه تماماً 
          ليسرع من جديد والسيارة الآخر فعلت المثل 
          ابتسم بإنتصار " هو ده"
          
          https://www.wattpad.com/story/362955452?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=AmmlYasser
          
          
          ارجو من الكاتبة الجميلة والسادة القُراء إلقاء نظرة وإبداء الرأي وشكرا ❤️❤️

ayamohamed996426

وعند لارين، نزلت من الفندق تتمشى شوية، وللأسف شافت صوفيا مع واحد بس مديها ضهره، وصوفيا شافتها وانتهزتها فرصة.
          
          صوفيا بخبث: حبيبي تعالى لنأكل. ولفت بيه بحيث إن لارين تشوفه من الجنب بس هو ما يشوفهاش.
          آسر بملل: تمام.
          
          
          صوفيا بخبث هجمت على شفايف آسر وبسرعة البرق كانت بتمسك إيده وحطتها حوالين جسمها وعملت نفسها بتقع عشان يمسكها، فكان المنظر قدام لارين إن آسر حضنها وبيبوسها بإرادته.
          
          لارين بصدمة وارتجاف ودموع هستيرية: لا لا، آسر مستحيل يخوني، لا.
          
          وهنا آسر انتبه لوجودها وإنها شافته في الوضع ده، بس جات إزاي هنا؟ ما فيش وقت للتفكير، لازم يلحقها.
          
          آسر وهو بيجري عليها ولكن بسرعة البرق جات
          https://www.wattpad.com/story/398181483?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=Exxxx_13

Zendegi_Lina

في "نجع كرم"، حيث تتشابك خيوط الماضي والحاضر، وتتداخل العادات الصعيدية الأصيلة مع قسوة الحياة، تنبثق حكايةٌ كزهرةٍ بريةٍ، صلبةٍ وهشّةٍ في آنٍ واحد. هناك، تعيش زهرة، تلك الفتاة التي تملك قلبًا رقيقًا قادرًا على استيعاب كل الآلام، وعقلًا يجد في القراءة والكتابة ملاذًا آمنًا من قسوة الواقع.
          وفي مقابل رقتها، يبرز شاهين، "صقر النجع"، رجلٌ صقلته التقاليد وصنعت منه مثالًا للرجولة الصعيدية، يُقدم شرف عائلته على سعادته، ويخفي تحت قناع الصرامة مشاعر عميقة تجاه زهرة. هو يرى فيها مجرد "واجب" عليه حمايته، لكن قلبه يدرك أنها عشقه الأبدي.
          
          تتسارع الأحداث وتتشابك المصائر، فهل ستكون قسوة الأيام كفيلة بإطفاء شعلة زهرة؟؟ وهل سيكون للقدر رواية أخرى لم يحسب لها أحد حسابًا؟
          
          هذه ليست قصة عن نهايةٍ سعيدة، بل قصة حقيقية عن اختبارٍ قاسٍ للحبِّ الصادق في وجهِ خيانةٍ لا تُرى بالعين.
           #زهرة#شاهين #صعيدي #نجع_كرم
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=Zendegi_Lina

angel2025story

بعد اذن الكاتبة ممكن متابعة ❤️
          
          "أنا زهقت من البنت دي! خليها معاكي النهاردة يا ماما... أنا تعبانة أوي وممكن معتز يصمم إنها تيجي معانا البيت دلوقتي." قالت سمر بحدة، وهي تشير إلى جنا.
          
          تنهدت ماجدة بضيق وهي تهدهد جنا. "وأنا كمان لولا منة وفريدة بيهتموا بيها كنت سيبتهالك. أنا كبرت على تربية العيال."
          
          "وأنا مش هربي وأتعب مع بنت ليلى!" انفجرت سمر في وجه ماجدة بكلمات خرجت منها دون تفكير، مدفوعة بعبء الحمل والغيرة المتراكمة.
          
          ماجدة بعصبية "وهى كانت عملتى ولا عملتك ... مش انتى إلى بدلتِ البنتين"
          في هذه اللحظة بالذات، انفتح باب الشقة ودخل الجد كمال. كان قد غادر الفرح مبكرًا، يشعر بالإرهاق من ضوضاء الاحتفال وحشد الناس.
          
          تسمرت ماجدة وسمر في مكانهما. نظرات الجد كمال اتسعت بصدمة بالغة. كانت كلمتا سمر الأخيرتين كالصاعقة التي ضربت مسامعه.
          
          "بنت مين؟ أنتوا عملتوا إيه؟" قال الجد كمال بصوت خفيض يكاد يكون همسًا، لكنه حمل غضبًا غير مسبوق.
          
          تراجعت سمر خطوة إلى الوراء، وقد ابيض وجهها. "جدو... أفهم...!"
          
          لم تستطع إكمال جملتها. الغضب والحزن والصدمة تملكت الجد كمال. وضع يده على قلبه، وبدأت ملامح الألم تظهر عليه.
          
          "لازم الكل يعرف... لازم الكل يعرف اللي حصل!" قال الجد كمال بصوت متقطع، وهو يحاول التقاط أنفاسه. ثم أمسك قلبه بقوة أكبر وسقط على ركبتيه. "هاتي الدوا... الدوا من جوه يا ماجدة!"
          
          تحركت ماجدة  وهى تقول "حاضر يا عمى"
          
          ولكن أمسكت سمر بمعصمها
          
          ارتجفت ماجدة. كانت تقف بين الجد كمال الذي يتلوى من الألم، وبين سمر التي تمسكت بيدها، وعيناها تترجيانها ألا تتحرك.
          
          "يا ماما! سيبيه!" همست سمر، ويدها تقبض على معصم ماجدة بقوة يائسة. "عايزاه يكشفنا؟"
          
          نظرت ماجدة للحظة إلى سمر، ثم إلى الجد كمال الذي كان يصارع أنفاسه. صدمها أنانية ابنتها ووحشية الموقف. ولكن الغيرة والسر كانا أقوى من أي وعى إنساني.
          
          لم تتحرك ماجدة. سمر كانت قابضة على ذراعها بقوة.
          
          سقط الجد كمال على الأرض، يصارع الموت أمام أعينهما، دون أن تتحرك أي منهما لمساعدته.
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/397242915?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=angel2025story