نحن لا نطرق الأبواب التي أغلقت في وجوهنا، ولا نطلب لمن استدار أن يلتفت، لا نفرض على أحد وجودنا، لا نتحدث بأريحية مع من لا يهتم.. نحن بسطاء نُؤمن بالعفوية والتداخل لكننا أعزآء في نفوسنا مُدركين لمكانتنا.. أشخاصاً مثلنا لن تُدرك أهمية تواجده إلا حين يغيب وإن غاب لن يشرق مرة أخرى.
ولا زلنا نبحث عن الحياة...
برغم أننا فيها ...!!
نحاول أن نتشبث باليد التـي لا تُغــادرنا..
نعشق الروح التـي لا تُـفَكر أن تستبدلنا بأحد ..
نُعانق القلـوب التي لا تمل مهما فعلنا..
وتبتلع عيوبنا و تغفر تجاوزاتُنا ...
حينها فقط سندرك أننا حقا على قيد الحياه..!♥️
يكفينيى أن اكتب لك .....
،،،،، أحبك ،،،،،
فأنا أعشق الكتابه لكي وعنكي ...
وأجمل أوقاتى عندما أتحدث معك وعنكي...
وقد اشتقت وأشتاق قلمي إليكي ....
شوقى هو دافعى....وعشقى هو عذرى...
فهل تسمعينى..الأن... احبك
نعم احبك وهذا يكفيني بحبك
"في التصور الحالي عن العالم
يُعتقد أن الحرية هي إطلاق العنان للرغبات،
في حين أن الحرية الحقيقية
تكمن في التغلب على الذات والنزوات،
بحيث يصل المرء في نهاية المطاف
إلى تلك الحالة الأخلاقية التي تمكّنه
من أن يكون سيّدا حقيقيا على نفسه في أي لحظة.
أما السعي المستمر وراء تحقيق الرغبات الجامحة
فلا يؤدي إلا إلى العبودية".