التنمر الإلكتروني

قصص لما تتعرض له الكاتبات في الواتباد أو في أرض الواقع بسبب التنمر

الكاتبة 1 : هذه الكاتبة الكل يعرفها ولديها اخت أيضا كلتاهما كاتبتان مدهشتان هذه الكاتبة متواجدة في الواتباد من خمس سنوات لكن في كل مرة يحذف حسابها أو يتم الابلاغ عنه أو يسرقون رواياتها في النهاية تعبت من كل هذا وكانت ستسجل خروجها وتعتزل لكن لا عادت من جديد واثبتت قوتها لكن المؤسف هنا أنها لم تسلم على روعة رواياتها واختلاف افكارها لم تسلم كانوا الكارهين يتربصون بها في كل مكان هذا متعب للغاية لكنها كانت قوية وعادت واثبتت وجودها ومدى براعتها و اجتهادها وهذا الذي كتبته عنها قليل جداً انتم لو تسألونها عن قتالها الضاري ضد الكارهين فستعلمون أن الحرب العالمية الثالثة على وشك البدء

الكاتبة 2 : هذه الكاتبة عرفت رواياتها بالتميز بصراحة لم تكن فكرة النهاية على بال أحد لكنها احضرتها من تحت الأرض بينما البعض لا يستطيع أن يكون بجرأتها دائمًا ما تتعرض للتنمر على أرض الواقع بسبب مرض جلدي وهو البهاق لدرجة أنها فكرت بالانتحار لكن بالنسبة لي مرضها هبة من الله فهذا جمال أكثر من كونه مرض لكن تخيلوا أن هذا التنمر سبب لها اكتئاب وامراض اخرى وتخيلوا أن تعرضها للتنمر على أرض الواقع مازال إلى الآن يعني لا أعرف ماذا أقول (فاصبر صبرا جميلا) مواساة ربانية يا رفيقة

كاتبة 3: كتبت ثلاثة روايات مشهورة متصلة ببعضها رواياتها تفوق كلمة رائع تتميز بالغموض البرود لدرجة أن مشاعر الشخصية تصل لك وكأنها حقيقية لكن مع هذا تعرضت للتنمر هي قالت لمتابعيها تابعوا حسابي على الانستا لكن الكلام الذي أتاها مخيب للظنون فكل ماقالوه هو انتي تريدين الترويج لحسابك ومن هذا الكلام حسنا هي لم ترد الترويج للحساب واللعنة هي مهتمة بكم تريد أن تعلمكم بكل شيء جديد يخص الرواية تفعل ذلك لضميرها تريد منكم أن تعرفوا كل شيء بخصوص رواياتها وايضا اساءو لرواياتها ولم تعجبهم لكن كل ما اقوله هو"طنش تعش تنتعش"

كاتبة 4: تهكر حساب هذه الكاتبة لعدة مرات وفي المرة الأخيرة بصراحة لا أعرف إن فقدت الامل بإعادته أو لا لكن ما اقوله هو كتاباتها مظلمة حب معتم أو بالتعبير الصحيح لا حب بل كراهية لا محدودة هذه الكاتبة سرقوا رواياتها عدة مرات وابلغوا عنها وتم نشر رواياتها المسروقة وبشكلها في تطبيق آخر واتوقع أن اسمه دريم تطبيق تشترونه أي أنه غير مجاني لم يتعنوا أولئك السارقين ويحذفوا حتى اسم الكاتبة بل ابقوه دليلا على سرقتهم

كاتبة 5: الكاتبة التي أتحدث عنها هي اختي الكبرى اختي التي تشترك الدماء معي والغرفة أيضا ونحن نتقاسم معا نفس التفكير والافعال يعني توأمي في البداية هي من اخبرتني في عن الواتباد لم اتحمس كثيرا لكن في النهاية تحمست معها طبعا هي كتبت رواية وحذفتها وسجلت خروجها من الواتباد قبل ثلاثة سنوات لسببين اولهما هو أن هناك من سرق رواياتها ومن ثم ابلغ عنها بأنها هي السارقة وانها تكلمت على تلك السارقة اللعينة ثانيا بلدنا وديانة والدتها فهي في النهاية اختي من ابي لكنني أنا وهي واحد طبعا قالوا عنا نحن الاثنتان أننا من بلد أساسه الإرهاب هذا بصراحة إذا كنتم غاضبين على حكومتنا فأخبروا الحكومة واصلا قيادتنا الكل يفتخر جميع الدول العربية والاسلامية ثانيا الديانة واستميحكم عذرا فلا فرق بين عربي أو اعجمي الا بالتقوى واختي ديانة امها غير عن ديانتها اختي مسلمة مثلنا ودعوني اخبركم أن امها هي أفضل امرأة بحق

........................
هناك كاتبات كثر بصراحة و بحق أنا حاولت حقا كتابة اكبر عدد وسأظل اكتب إلى أن يفهم العالم أن هذا الفعل خطير ويعاقب عليه القانووون لكن أين القانون أنا لا أعرف واين عقول بني آدم لا أعرف ربما هناك كاتبات لا يعرفون أنني كتبت عنهم لكن بسبب معاناتهم أنا فعلت

انتظروا الجزء الآخر يتحدث عن التنمر  ضد القارئين