حدث كثيراً أن تم اهانة الكاتبين او القارئين و رغم ابلاغ البعض عن هذه الانتهاكات الا أن الواتباد لم يفعل شيئًا حيال الأمر مما اغضب الكثيرين وهذا ادى إلى تسجيل خروج افضل الكاتبين و السكوت عن حق القارئين
هنا في هذا العمل الذي شاركني فيه كاتبين و قارئين...
اااااه حسنا حسنا أولا أريد قول كلمة شكرا لكل من ساهم في هذا العمل فهم أساس هذا العمل التوعوي الذي يتحدث عن التنمر بشكل عام.
لقد فكرت بشأن كتابته منذ ثلاث سنوات!!
لكن الآن تم بحمد الله نشره غريب صحيح؟؟ بصراحة كتبته بسبب ما عانيته وما يعانيه غيري بسبب ما حدث لي وما يحدث للأخرين دون علمي الله وحده شاهد على عدد الذين يموتون بسبب البؤس الذي يسمعونه او يقرؤنه
هذا العمل اشترك فيه الجميع بالروح قبل كل شيء طبعا بأرواحنا التي باتت تضج بالالم بسبب معاناتنا هذا العمل شرح افكارنا و احاسيسنا
فهل من مساعد يخرجنا من الظلمات
التنمر تكلمت عنه في ندوة ومحاضرة و عمل خيري في احد دور الرعاية تكلمت عنه هنا في الواتباد و كلي امل ان يستفيد الكثير منه وأن يعملوا به لا أن يكون تفاهات تقرؤنها ثم تنسونها لأن التنمر ليس قضية عربية فقط بل إنها على الصعيد العالمي هذا بسبب خطورة التنمر
فهل من عامل بالكتاب غير تاركه للنسيان
كما قلت اشكر كل من كان معي وكلمة الشكر هذه غير كافية ولو كان هناك غيرها لقلتها ولو كان هناك كلمة اوفى معنى لحكيتها فكلمة شكرا قليلة اتجاههم...
قليلة اتجاه من ساندني
احببت في النهاية شكر الكاتبات و القارئات احببت بحق قول كلمة كم احبكم وأنا لم اعرفكم كم اتمنى السعادة لكم في ظل معاناتكم وكم أنني تمنيت أن أكون سندكم في تلك اللحظات التعيسة التي مرت بكم كم اردت أن أكون بقربكم لأخفف عنكم
في النهاية شكرا لأختي الصغيرة حوراء وصديقتي المذهلة ربما تعرفت عليها من فترة قصيرة ولكنها اشعرتني براحة عظيمة حقاً حقاً لا أستطيع أن اوفيك حقك يا حورائي الجميلة ❤️❤️❤️❤️
مستقبلا سوف يتم تعديل بعض النقاط وتجديدها لكن حاليا ربما ربما اعيد ترتيب بعض الأمور الهامة أما الآن مع الميمز الذي اعدته اختي برفقة صديقاتها بمناسبة العمل الذي اعددناه
* للمعلومة اسمي هو نابل ولي القاب عديدة اهمها نونا المئة واثنين و فوتاناري أو الجاسوسة فوتاناري وانتم واختياركم وقريبا جدا ستتعرفون علي أكثر فهناك شيء سأعده وهو يتحدث عني تقريبًا ااا طبعا ليس تكبرا لكن لكي تعرفوني 😉
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
