أم باك ، كيفكم حبيباتي آسفة إذا طولت بس ... استمتعوا 😊
🐿🐰 vote& commentجيسونغ : ترى ، لماذا طلب مني تشان أن ألتقيه ؟ أنا لم أفعل شيئا سيئا؟! نعم نعم لم أفعل ، ثم تنفس الصعداء و طرق الباب ، تشان : آه ، جيسونغ لقد جئت ! هيا أدخل هيا ! ، جيسونغ : مرحبا تشان ، ها أنا هنا كما طلبت ، فرك تشان شعر جيسونغ و قال : نعم نعم ! ولد مطيع ^-^ ، جلس جيسونغ على الأريكة و ذهب تشان إلى المطبخ ليعد وجبة لجيسونغ ، جيسونغ : تشان ، ماذا تفعل ، تشان : أنا هنا! و هاك ، أعرف أن تشيز كيك هو كعكك المفضل ، جيسونغ : ياي تشيز كيك !! ، قهقه تشان على لطافة جيسونغ ، تشان : جيسونغ ، هل .. هل يمكنني أن أسألك ؟ ، جيسونغ : طبعا صديقي ، هيا إبدأ ! ، تشان : هل- هل يمكنك أن تقول لي ما هو ميول جونجين ؟ جيسونغ بفم ممتلئ: مثلي ، تشان بعيون واسعة : جونجين مثلي ! ، جيسونغ: نعم هو كذلك ، تشان : حسنا حسنا ، هل.. هل تعرف من يحب ؟ ، جيسونغ نظر إلى تشان بخبث مضحك : نعم ، لماذا تسأل ؟ هل أنت واقع في حبه ؟ تشان : سأقول لك الحقيقة لكن ... لكن لا تخبر أحدا اتفقنا ؟ جيسونغ : نعم يا صديقي سرك في بئر ، تشان : بصراحة أنا أحب جونجين منذ أن كان في 16 من عمره ، جيسونغ : مستحيل! لم لم تعترف له ؟ خفت أن يرفضني ، أجاب تشان و هو ينظر إلى الأرض ، جيسونغ : همم محزن ، و ماذا تريد مني أن أفعل الآن ؟ تشان : أن تجد لي من هذا الوغد الذي يعجب جونجين ! ، جيسونغ : هاي ! هو ليس وغد بل هو محبوب و رائع ، تشان أدار رأسه و قال : لا يهمني ، المهم هو أن تعرف من هو ، لكن ، لكنك تعرفه لقد دافعت عنه قبل قليل ، جيسونغ بحذر: م.م.من أنا ؟! لا لا لقد ظننت أنك كنت تتكلم عن جونجين ، تشان : لااا! أنا لم أكن أقصد جونجين ، بل قصدت الذي هو واقع في حبه ، جيسونغ : آه حسنا ، لكن علي الذهاب الآن لكي أدرس قليلا ، تشان : بالطبع ! إذهب ، نلتقي غدا في الثانوية ، جيسونغ: حسنا ! وداعا ، تشان : لا تنسى أن تفعل ما أمرتك به أرجوك ، جيسونغ: نعم نعم سوف أعرفه ، لنبقى على اتصال ، و عندما استدار جيسونغ اصطدم بمينهو مما جعل الآخر يسقط أرضا ، جيسونغ: أ..آسف ، ثم مدّ يده ليساعد بمينهو على النهوض ، مينهو : إبتعد أيها السنجاب لا تلمسني ، بعدها بدأ جيسونغ ينظر الى مينهو و يتفحصه بنظراته إذا أصيب بأي خدوش ، مينهو : ماذا ؟ لماذا تنظر إلي هيا إبتعد من أمامي ! جيسونغ: ح-حسنا ، توقف مينهو واستدار إلى جيسونغ و اقترب منه حتى بدأت المسافة بينهما قليلة ، مينهو : ما بك؟ هاه ؟ ، جيسونغ و هو ينظر إلى الأسفل : ل-لا شيء ، مينهو ساخرا : تهانينا ، سوف أنا ملتسقا بك طيلة العطلة ، جيسونغ أعطاه نظرة استفهام و غادر ، تشان : ماذا قلت لجيسونغ حتى أعطاك تلك النظرة ، مينهو : لا شيء لا شيء ، ماذا عنك لماذا كان هنا ، تشان : لقد اشتقت لرؤيته فناديته و قضينا بعض الوقت الممتع معا ، بدأ مينهو يشد على قميصه بقوة و بدأ يهز رجله و يفرقع أصابعه ، تشان : مينهو هل أنت بخير ؟ ، مينهو : أه؟ نعم نعم أنا بخير ، تشان : حسنا ، ظل مينهو يفكر في أمر اجتماع جيسونغ و تشان و لهوهما معا حتّى أن أفكاره ذهبت إلى أشياء أخرى و بدأ يسأل نفسه من الداخل : يلهوان و يقضيان وقتا ممتعا ؟ تشه ماذا لو فعلا شيئا أكثر من هذا ماذا لو فعلا بعضهما ، و بدأ يهز رأسه طاردا هذه الأفكار من عقله فجأة قال تشان : مينهو ههههه اليوم أعددت تشيز كيك لجسونغ و بدأ يأكل كالطفل الصغير ، مينهو : طفل صغير ، تشه! تشان : مينهو لماذا أنت هكذا اليوم ؟ لماذا أنت سارح ؟ ، مينهو : لا شيئ أنا فقط أفكر كيف سأقضي وقتي مع ذلك السنجاب في العطلة ، تشان : ماذا؟! هل سوف تبدأ العمل في المطعم ؟ مينهو : نعم !، لكي أجني بعض المال لأنهي بقيت سنواتي في الثانوية ، تشان : بقي للعطلة 3 أيام فقط ، مينهو بنظرة خبيثة : نعم ، تشان : مينهو؟ أنت لن تفعل شيئا سيئا ؟! مينهو اتكأ على الأريكة و هزّ رأسه ، تشان : أعل...، قاطعه مينهو : تشان أنا آسف فعلي أن أذهب إلى المنزل ، الوقت متأخر ، تشان : حسنا ، لا تسهر كثيرا هاه فسوف تعتاد على السهر و لن تكون عندك طاقة كافية لكي تعمل ، مينهو مغادرا و يهز رأسه ، مينهو : نعم نعم تشان هيونغ ، تصبح على خير ،