٢٠٢١ / ١ / ١ / يناير / الجمعة / ٠٠:٠٠
توقَف يا مَن كنُت شعُاعَ الأمَس بالنِسبة لِي
تَوقف عن أرَسال شراراَت نارِك لي كي تحِرق حطاِمي !
ألَم تكتفي برؤيتِي حُطام؟. أتُركني ولا تَشعِل فتيِكَ نارِك بينَ أخشَابي،يكفَيني ما خاضَ بهِ فُؤادِي
أنظُر لي ، هل أنا الوحُيد المخُطأ؟.
انظُر لي ، ألم تُحطِم ذاتي سابِقاً؟.
أتحدت هواَجِس مؤذُية،فأعتبَرتهُا اتحَاد الأرَواح
وكم كنُت أحمقّ بحِق ذاتِي.
أنت تقرأ
يَنايِر
Storie d'amore-"ومَهَما أسَهبوا فِي الحرُوفِ المُرقَطة،لَن يوجدَ هِجاء يِحتُوي حقيِقتِي الفُذة،كأَحِجية مُعقدة لَن يحُل ظفَائرِها سوى نارٌ عظِيمةّ تحرقُ متانَة أوصالكِ" تـمَ النشِر ٢٠٢١ / ١ / ١ / ينِايِر / الجُمعة / ٠٠:٠٠ أنتَهِى ٢٠٢١ / ١ / ٣١ / يَنايِر / الأحَد...