《How you love to hate me!》

part 4

"مثلما تستطيع شمعة واحدة أن تضئ الكثير من الشموع، بلطفك تستطيع أن تلهم الكثير من الأشخاص"💗☁
.
.
.
.
.
لينصدم
جيمين:ما هذا..ما تلك الدماء مجدداً!!!
ايلين:أنا...أنا بخير...لتسعل بقوة أكبر مع تساقط الكثير من الدماء
جيمين:واللعنة..ما تلك الدماء....بهلع
ايلين:أنا بخير......لتغمض عينيها بتعب...تشعر وكأنها تلتقط أنفاسها الأخيرة
جيمين:أليس لديك دواء!!
ايلين:كلا....لا بأس...سوف أصبح بخير
جيمين:أين يقع وسوف اجلبه
ايلين:لقد أصبحت بخير...لتضع رأسها علي الأرض بتعب
جيمين:فلنذهب
ايلين:كلا...لقد أصبحت بخير...لترفع رأسها بتعب
بينما هو ينظر لها...هل أنت بخير
لتومئ
جيمين:فلتغتسل..فمك مغطي بالدماء...هيا...ليساعدها علي النهوض...
ايلين:أستطيع الذهاب بمفردي..شكراً لك
جيمين:ايمكنك أن تصمت قليلاً...ليأخذها للمرحاض....
لتغتسل.....ثم همهمت بالذهاب
جيمين:دعني أساعدك
ايلين:لا لا...شكراً لك جيمين
جيمين:علي الر.....تشه...لا يهم...لقد أصبحت بخير..فلتتدبر أمرك وحدك....ليعود لبروده
لتبتسم بخفة ثم ذهب....لتتبعه
~~~~~~~~~~~~~~~
كوك:فلنذهب إذاً
المدرب:لكن مايكل هل أنت مستعد للحفل!
ايلين:أجل سيدي...سوف آتي لك غداً لتتأكد بنفسك...بابتسامة
المدرب:إذاً سنكون بموعدنا....أراكم غداً
ليذهبوا
~~~~~
تاي:مايكل لن تتحمل وأنت علي هذا الحال!
ايلين:لا تقلق تاي أنا بخير الآن
نامجون:هذا خطر عليك مايكل
ايلين:لا تقلق أنا أصبح بخير بعدها
شوجا:أليس لهذا الشئ حل!
ايلين:بلي...هناك عملية...ولكن نسبة نجاحها 2%...لتبتسم بخفة
كوك:لما تركت نفسك....وتركت حالتك تسوء هكذا
ايلين:كنت سأفعلها عندما كنت صغير ولكن جدتي رفضت...خشيت أن أذهب...لتبتسم
تاي:يكفي كلام بهذا الأمر...سوف أبكي
ليضحكوا
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
حيث الجالس بغرفته...متسطح علي السرير.....يحملق بالسقف بشرود....لما قلقت عليه هكذا.....لما شعرت بالخوف الشديد والهلع من حدوث شئ سئ له....أليس من المفترض أنني أكرهه....تشه...عد لرشدك جيمين...إنه قلق طبيعي.....ليتنهد
عقب دخول كوك
ليجلس
كوك:بم أنت شارد
جيمين:لا شئ..أفكر بما سيحدث يوم الحفل
كوك:اتشوق لرؤية الآرمي
جيمين:أجل...وانا أيضاً...ليبتسم بخفة
كوك:لقد كان اليوم متعب حقاً....سوف أنام....أراك بعد يومين
جيمين:لما وهل ستنام كل تلك المدة
كوك:أشك بهذا
جيمين:سيكون أفضل..... ليضحك بخفة
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
تقف بينما تستعد...تشعر بكثير من المشاعر المضطربة..الخوف..القلق...التوتر وغيرهم.....خائفة من هذا الحشد الكبير من الناس...كثير من التساؤلات تدور بعقلها...هل ستؤدي بشكل جيد؟....هل سيحالفها الحظ؟...هل ستخطئ أم لا علي المسرح؟....والأهم من هذا هل سيتقبلونها؟.....ليقاطع تفكيرها اليد التي وضعت علي كتفها...لتنظر بفزع
كوك:ما بك
ايلين بتوتر:أنا قلق كثيراً....لا أستطيع مواجهة هذا الحشد من الناس
كوك بابتسامة:لا تقلق..سوف يكون كل شئ علي ما يرام...فقط فلتثق بنفسك
ايلين:شكراً لك...لتبتسم بخفة
ليرن هاتفها...لتلتقطه وتجيب
جيني:متي ستخرجوا
ايلين:لقد تبقي خمس دقائق وسنصعد...أنا خائف جيني
جيني:خائف!...آه تذكرت..لتضحك بخفة....لا تقلقي سوف يسير كل شئ بشكل جيد..أنا أثق بقدراتك
ايلين:أتمني هذا...هل جدتي بخير
جيني:أجل لا تقلقي
ايلين:شكراً لك جيني
تاي:مايكل علينا الإستعداد
ايلين:سوف أغلق الآن جيني وداعاً
جيني:وداعاً
لتغلق الخط ثم اغمضت عينيها متنهدة بعمق وذهبت معهم
......
نامجون:فلتركزوا جميعاً...خاصًتا أنت مايكل
ايلين:سأفعل
نامجون:بالتوفيق للجميع....ليذهبوا يقفوا بموقعهم يستعدون لملاقاة معجبيهم
جيمين:فلتركز..ببرود
ايلين:سأفعل
..........
تصفيق حار...صراخ معجبين...أنشودة بأسمائهم....كم هائل من المعجبين....يجتمعون فقط لسماع سبعة أشخاص...استطاعوا إلهام الكثير من الأشخاص....استطاعوا أن يجعلوهم يحبون أنفسهم من جديد...جعلوهم يتمسكون بأخر خيط من الأمل.......تتأمل هذا الحشد...بينما يلقون كلماتهم قبل إشعال المسرح......
لم تشعر إلا بالمايك بيدها...لتنظر
كوك بهمس:فلتتحدث
لتمسكه بتوتر.....ا...امم..بالواقع..لا أعلم ماذا أقول...فقط..أتمني أن تتقبلوني....وأن تحبونا دون تفرقة...لتبتسم
لم تتلقي أي تشجيع منهم
لتبتسم بخفة ثم أعطت المايك لكوك
نامجون:رفاق أين حماسكم
لتتعالي صيحاتهم......
........
1
2
3
......
أصبح المسرح عبارة عن شعلة من الحماس....صيحات المعجبين أشبه بالطاقة اللامحدودة....منهكين من التعب...يتصببون عرقاً....لكن صيحات معجبيهم تجعلهم لا يرغبون بالتوقف أبداً....
لقد بذل كل منهم مجهوده بما فيه الكفاية....قدموا أفضل ما لديهم.......وها هم يلقون كلماتهم الأخيرة استعداداً للذهاب....تلك اللحظة التي لا يحبها الكثيرين..لحظة مفارقة سبعتهم...لحظة مفارقة معجبيهم......
كانت تراه يبتسم ويضحك مع المعجبين...مازالت تجهل سر كرهه لها.....
............
يجلس كل منهم بتعب ولكن مرض قلبها يجعلها أكثر ألماً.........جالسة تضع جهاز الأكسجين تحاول التنفس بشكل جيد
كوك بقلق:عليك الذهاب للمشفي
لتكتفي باغماض عينيها بتعب...لا تقوي علي التحدث
كوك:جيمين فلتجلس بجانبه حتي اجلب له ماء...ليذهب....وجلس الآخر بجانبها ينظر لها
وبالكاد هي لا تشعر بشئ...فقط تشعر وكأن كل شئ يدور حولها
لتسعل بقوة مع بضعة قطرات من الدماء
جيمين:تبا
ليأتي تاي
تاي بقلق:هل أنت بخير مايكل
لتومئ بتعب
ليأتي كوك
كوك:تفضل مايكل..فلتشرب..
لتشرب بتعب
تاي:هل تشعر بالارتياح الآن
ايلين:أجل...
جيمين:فلنذهب إذاً....جميعنا مرهقون
كوك:هل تستطيع السير مايكل
ايلين:أجل أجل....لتستقيم بتعب ثم ذهبت معهم
...............................
جالسون جميعاً علي مائدة الطعام
نامجون:لقد دعانا السيد سانغ لحفل اليوم...كما تعلمون..إنه رجل مهم وعلينا الذهاب
ليردفوا جميعاً عداها:حسناً
تاي:ماذا عنك مايكل!
ايلين:ماذا!
تاي:هل ستذهب معنا
ايلين:ل..لا
كوك:لما!
ايلين:لا أحب تلك الأجواء
جيمين:سوف يكون أفضل....ببرود
لتنظر له بهدوء
نامجون:سوف يكون أفضل....لم يرغب السيد بيدنيم بذهابك حتي لا يطرحوا عليك الكثير من الأسئلة بخصوص ترسيمك وتلك الأشياء
ايلين:حسناً....لكن لمن سوف تكون تلك الحفلة!
نامجون:لنا ولحواشه
ايلين:اوه حسناًً
جيمين:لقد شبعت سوف أذهب كي أستعد...ليستقيم وذهب.........ثم ذهبوا جميعاً للإستعداد
......................
لم يبقي سواها بالمنزل...لا تعلم ماذا تفعل...ليرن هاتفها...لتجيب..مرحباً جيني
جيني:كيف حالك
ايلين:هممم...أجلس بمفردي
جيني:لما أين ذهبوا!!
ايلين:ذهبوا إلي حفلة تنكر ما ولكني لا أحب تلك الأجواء لهذا لم أذهب
جيني:هممم...وماذا ستفعلين الآن
ايلين:لا أعلم...سأستمتع كفتاة قبل عودتهم..بضحك
جيني:فلتفعلي هذا
ايلين:ياا بالطبع لا...أنا امزح
جيني:ننن...حسناً سوف أغلق الآن وداعاً
ايلين:وداعاً
جيني:بالمناسبة لقد اديتي بشكل رائع...السيدة بارك كانت سعيدة ﻷجلك
ايلين:شكراً لك حقاً جيني..بابتسامة
جيني:يااا قلت لا تشكريني....هيا وداعاً
ايلين:وداعاًً
لتغلق الخط بينما تفكر..........لتستقيم ودخلت غرفتها.......قامت بفتح حقيبتها ثم فتحت مكان ملابسها النسائية المخفي بالحقيبة......لتنظر لملابسها...كم اشتقت لك أيتها الملابس...لتتنهد بحزن..........مهلاً...لما لا ارتديها...قبل أن يأتي أحد...لتبتسم بمكر...ثم استقامت وسرعان ما بدلت ثيابها....وعادت كفتاة مجدداً....لتقف بينما تنظر لنفسها بالمرآة....لتنزع هذا الشعر المستعار........وسرعان ما انسدل شعرها الحريري علي كتفيها......لتبتسم.....كم كنت أتمنى أن أكون علي حقيقتي...لكن ماذا عساي أن أفعل...لتتنهد.......لتسمع صوت باب المنزل يفتح..............
يتبع...............
أي نقد؟💗☁
ترقبوا البارت ال5💗☁️ ️