«ايقاظ»

1.9K 103 26
                                    

"ارغ"

ما هذا الألم فجاء؟!

"س...سيدي الصغير، هل انت بخير؟!"

سيدي الصغير؟، ماذا يقصد؟، من هذا السيد الصغير؟،على اي حال فل نتجاهل هذا حاليا.

يال هذا الألم، ماهذا هناك ذكريات كثيره، تتدفق الىرأسي،ي كشلال لا نهاية له، هذا الشعور...مؤلم جدا

"همم؟...لقد توقف فجأه"

"سيدي الصغير، هلَ كرارت ما كنت تقوله، للاسف لم استطع سمعك؟"

"تجاهل هذا فقط"

"كما تأمر سيدي"

حسنا لأراتب افكري قليلاً، انا رئيس قسم الهندسه المياكنيكيه، والمشرف على التجارب

التي تعتمد على زراع الأجهز، والسلاحه في الجسم البشري، بالاضافه الى زراعه اجزاء

الوحوش مع البشر.

اخذت اجازة لمده اسبوعين-قصرا-، لانه وكم يبدوا اني الشخص

الوحيد الذي لم ياخذا اجازة؛ منذا 31 سنه التي بدات فيها العمل، اوصى مساعدي

بروايه والتي قمت بتحميلها، على جهازي مع انه من غير المنطقي فعل ذلك، بما اني في

في الثلاثين تقريبا-كنت في28-، الا انه قال انه من طرز قديم الذي احبه وبعد اصرار

دئم لفتره طويله، وافقت وقد انهيت الجزء الاولى من اصل اثنين، وحسب الذكريات التي

املكه-حصلت عليها-الان فأنا ايون أكهورست الشرير الفرعي، والذي يتلقى الهزيمة الشنيعه،

من قبل بطل الروايه، مع ان ايون هو الارشدوق الشرعي، فما سيحصل كالتالي

ايون المدلل، المغرور الفاسد، والكثير الشرب والعب مع النساء والذي يحتقر العامه يقرار

تحدي بطل الروايه، في مبارزه لان بطل اللعبه عامي وبعد ان خسر اتهام بطل اللعبه بالغش

واهانه، وحاول اذلاله، وقام بقول شيء سيء عن صديقه البطل الى وهو

'بعد انتهي منك، فربما اقوم بالعب قليلا، مع عاهرتك تلك.'

هذا اثر استياء بطل الرواية، فهو يقدر صديقته كأخت وبالطبع؛ لا تريد ان يقال عن اختك هكذا.

لست مهتم بأن أكون الشريرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن