.
.
.
ليام : رفاق ربما عليكم سماع ذلك ؟!
زين : مالامر ؟!
ليام : لوسي عزيزتي هل يمكنكِ الصعود لغرفتكِ الان ؟
لوسي : ح-حاضر ( قالت بخيبة امل )
الينور : مالامر ليام اخفتنا ؟
ليام : اسمعوا هذا ..
شغل ليام هاتفي على احد الرسائل الصوتية ..
" الى المدعو زين مالك .. من الافضل لك ولوالدتك الانسحاب .. لا تعتقد ان هذا اقصى ما يمكننا فعله ! لم ينتهي الامر الى هذا الحد .. .. فكر ووالدتك بما اخبرتك الان.. وليكن بعلمكم.. من اجل ما اريده يمكنني ايذاء اي احد ولن يوقفني احد .. الى اللقاء"
ليام : ما رايك بما سمعت مالك ؟
زين : ( لا رد )
لوي : زين مالذي سمعناه الان تكلم ؟!!
نايل : زين ما الامر .. ؟
ليام : اتركه نايل .. انه لا يثق باحد .. لا يثق بنا لاخبارنا ما الامر ..
زين : لاتقل ذلك ! غير صحيح !
ليام : اذن لماذا لم تخبرنا ؟!!
زين : ل-لان-لانه .. لم يكن موضوعا مهما !
ليام : عائلتك يتم تهديدها !! هذا ما تدعوه بالامر غير المهم!
زين : ارجوك ليام لاتزد علي ما انا فيه !
ليام : لو كنت قلت لنا لما كان حالك !! لم تكن لتشعر بانك وحيد في هذا الامر!
زين : ان اسف حسنا !! قلت انا اسف ! لم ارد ان يؤذى احد بسببي !! لقد رايتم مما حدث لو لا سيطتنا على الوضع لما كانت بيري معنا الان .. لانهم اعتقدوا انها حبيبتي ارادوا ايذائها .. لا يمكنني تحمل ان يؤذى احد بسببي !!
لوي : هون عليك صديقي .. اسفون لاننا ضايقناك ..
زين : لا مطلقا .. كنتم ستعرفون سابقا او لاحقا !
بيري : اذن اخبرنا مالذي حدث ولماذا حدث ذلك ؟
زين : ح-حسنا
بسبب شركات والدي وعمله المتزايد حصل على اعداء كثر.. قبل وفاته بفترة وصلت له رسائل تهديد مشابهة لتلك التي تصلني الان .. وبعدها توفي ! بعد سنة واحدة بدات الشكرة تستعيد امجاهدها حين استلمت امي الادارة ولكن قبل 3 اشهر بدات رسائل تصل لها .. وترون حالها الان .. وما حدث لبيري انتم على علم به .. وهذه الرسالة الان !!
هاري : كل هذا وانت لا تقول شيئا ؟!!
زين : اضن ان لدي سبب وجيه!
أنت تقرأ
Over again
Fiksi Penggemarألحبُ أم ألإنتقامُ ؟ أيُهما سَوفَ تختارُ ؟! ِلمن سَوفَ تسمحُ بالسيطرةِ عليكَ ؟ َعقلكُ ؟ أم َقلبكُ ؟! ألعقلُ ألذي يأمرُ بالأنتقامْ ؟! أم القلبُ الذْي يأمُرُكَ بأن تُزيلَ كُلَ مَشاعِركَ ألمْتضارِبةْ وتُبقِيْ أجْمَلَها ألحُب ْ❤ هَلْ يَستطَيعُ ألحُبْ أ...