ZAYN P.O.V
استيقظت على اشعة الشمس الهادئة اللطيفة ... من اخدع ! استيقظت على صراخ امي وسحبها وسادتي وغطائي !
" زين!"
صرخت بصرامة" لا ارجوكِ .. دعيني انام "
" انها السابعة "
قالت بصراخ!" لايهم اري.. السابعة!"
صححت لنفسي وانا انهض واجري الى خزانة ملابسي واتجه الى حمامي مباشرةاظن ان امي تقف بصدمة حيث تركتها.. لها الحق..انا مصدوم من تصرفي !
لا لا ! ليس كما تعتقدون .. لا اهتم للمدرسة ..
بحقكم من يهتم للمدرسة ؟!" صباح الخير "
قلت وانا اركض على السلم .. اتجهت لمائدة الطعام حيث تجلس لوسي وامي .. ابي ليس هنا كعادته !
وضعت الطعام في فمي كالمجنون ! بدون ان اجلس حتى فقط اكل بسرعة" زين .. اجلس وكل ببطئ!"
أمرت وتعابيرها تغيرت للغضب" لا استطيع "
قلت وانا اكل...
" تأخرت" اضفت قائلاً
.
.
.
.
أكملت طعامي واستطيع سامع كلام أمي محذراً" ستختنق "... " كل بمهل " ..."لا تتكلم وانت تأكل " ... " لا تترك طعامك لديك يوم طويل "
.
.
.
" وداعاً"
قلت وانا اخرج واغلق الباب" اهلاً"
قلت للسائقطبعاً انا لا اذهب بالباص الخاص بالمدرسة .. توسلت لكي اذهب بالباض مثل جميع الطلاب ...لكن! لاااا.. انت زين مالك ! كيف تركب بباص قديم مخصص للطلاب العاديين .. لااا انت ابن ياسر جواد مالك كيف تعيش كباقي البشر العاديين ... واذا اعترضت بشيء على معاملة الاميرات التي اتلقاها تلك!بالطبع سيكون الرد ..
"انت لا تفهم كم يتمنى غيرك ان يعيش مكانك ولو ليوم واحد ! انت لا تقدر ما انت فيه !" ....."سحقاً لما انا فيه !!"
قلت كلمتي الاخيرة بصوت مسموع .. لذا التفت لي السائق ونظر باستغراب .." أقلت شيئا؟"
سأل بغرابة" لا"
اجبت ببساطة.
.
.
.
" وصلنا "
قال وفتح الباب خاصته واتجه ليفتح الباب من ناحيتي" يمكنني فتح الباب لنفسي .. ما بالكم ؟!"
صرخت بغضب" اسف "
قال بندم"لا عليك .. انفعلت قليلا .. ليس خطأك"
اضفت بتسامح.
.
دخلت المدرسة واخذت اقلب نظري ما بين الممرات .. لكن استوقفني صوت ما.." هل انت طالب جديد ؟"
زين :نعم . وانت ؟
الفتى: انا ايضاً .اسمي نايل .ما اسمك ؟
زين :انا زين تشرفت بمعرفتك
نايل :اذن زين هل لديك اصدقاء او هل تعرق احد هنا؟
أنت تقرأ
Over again
Fanfictionألحبُ أم ألإنتقامُ ؟ أيُهما سَوفَ تختارُ ؟! ِلمن سَوفَ تسمحُ بالسيطرةِ عليكَ ؟ َعقلكُ ؟ أم َقلبكُ ؟! ألعقلُ ألذي يأمرُ بالأنتقامْ ؟! أم القلبُ الذْي يأمُرُكَ بأن تُزيلَ كُلَ مَشاعِركَ ألمْتضارِبةْ وتُبقِيْ أجْمَلَها ألحُب ْ❤ هَلْ يَستطَيعُ ألحُبْ أ...