يلا بنات هذي رواية جديدة وحلوة وكلها تملك وهؤس
يلا نبداااااا
.......................
في تركيا
في الصباح الساعه ٧:٥٤ دقيقة
امام تلك الشركة الضخمة..او ناطحة السحاب ذات اكثر من ٨٠ طابق
والتي تسمى:بشركة الرواية
تدخل تلك ذات الملامح التي تجذب اي شخص لها ماانها ذات ملامح عادية والذي يلفت نضرهم اكثر هوه شعرها المنسدل الطويل الذي يصل لبداية افخاذها او اكثر دخلت الى شركة اقل مايقال عنها انها ضخمة
لتذهب وتقف امام موضفة الاستعلامات
لتنضر لها الموضفة وتتوه بجمالها البسيط وفستانها الذي جعلها تبدو كالملاك
وشعرها الطويل الذي يصل لبداية افخاذها
اما تلك التي وقفت امامها فهي منزعجه فاي مكان تذهب له ينضرون لها هاكذا وكاانها اتت من الفضاء وهاذا مزعج ولاكنها لم تهتم
لتتقدم الى الموضفة لتيقضها من شوروده ع سؤالها
؟؟بنبرة ملائكية :عذرا اليوم سمعت انكم بحاجه الى سكرتيرة اين اذهب
الموضفة بتوهان من صوتها:اا..اان..انه...هن..اك
؟؟باستغراب:عفوا لم افهم
لتأخذ الموضفة نفس وتطلقه لتلملم شتات نفسها فهذه التي تقف امامها بملامح بريئة خالية من الخبث او قذارة هذه العالم فهي توترها
الموضفة بهدوى:سيدتي هذه ....لتقوم بشرح لها الطريق وتلك الفتاة تومى برائسها كالاطفال والكل ترك مابيده وهم ينضرون لها فقد كانت لاتضع المكياج وكانت ترتدي فستان ابيض حريري ليس له اكمام وضيق من الصدر وينسدل بحرية لحد كاحلها وجعلها كالملاك بنضرهم
لتذهب وهيه فعلان منزعجة لحد البكاء من نضراتهم التي ليس فقط ستخترق جسدها بل روحها ايضا
تجاهلتهم بصعوبة وهيه من ضنت ان لااحد سوف ينضر لها غير من تحب ..لتطرد هذه الافكار من ذهنها
لتقف وتنضر باستغراب للطابق
وبعد ثواني علمت انها وصلت الى غرفة الانتضار وهيه سارحهه بفكرها
لتتافف بضجر فهذي عادتها عندماء تفكر بارتباك تذهب وتسير بدون وعي
لتدخل غرفة الانتضارات
لتتوجه كل الانضار عليها من غيرة وسخرية واشمئزاز من طرف الفتيات...اوه فهن بالكاد يرتدن شيء يستر محرماتهن او لنقل بوضوح هن يرتدن اشياء لاتغطيهن ملابسهن شفافه وضيقة جدا تعرض منحنياتهن ملابس قصيرة بالكاد تغطي ملابسهن بداية افخاذهن
نضرت لهن تلك ذات الملامح الجذابة بتقزز وهيه ترى وجههن التي تصرخ من ذاك الطحين الذي يسمونه بالمكياج
كانت ع وشك التقيى ولاكن تمالكت نفسها لتتجه الى مقعد كان بعيد عن كل هذه الفتيات
لتذهب ناحيت المقعد وتجلس
وقبل ان تجلس جعلت شعرها البني ع جانبها الايمن من الامام لكي لا تجلس عليه
وهذه الحركة جذبت جميع انضار الذي كانو معها وهن ينضرن اليها ولثوبها البسيط بتقزز واشمئزاز وغيرة ولاكن هيه لم تعرهن اهتمامها فقد تجاهلتهن تريد ان يمر اليوف بسلام
جلست ...وبالفعل مرت ٢٠ دقيقة..وهيه ترى ان الفتيات عندماء يخرجن من المكتب اماء وجههن حمراء من الغضب او يبكن ..وهيه قد استغربت الموقف
لتشرد بعض الوقت بحبيبها وروح قلبها هل سيقبل هيه لم تخبره لان وضعها المالي ليس جيد وهيه تريد ان تحمل ولو بعض الحمل والعاتق عليها..كانت تفكر هاكذا الى ان ايقضها من شرودها الموضفه وهيه تهزها من كتفها
الموضفة بارتباك:يا مدام هل بكي شيء
؟؟بهدوئ:لالا ليس بيء شيء هل تريدين شيء
الموضفة:هل انتي المدام فاتن شان
فاتن:نعم انا هيه
الموضفة:اذا يامدام اذهبي فقد بقت فقط انتي هناء للمقابلة
لتنضر فاتن للغرفة الانتضار لتراهاء فارغه لتتنهد بحيرة لتومى الى الموضفه لتقف وتذهب لمكتب المدير
كانت فاتن مترددة ان تطرق الباب ولاكن جمعت شتات نفسها.....
لتدق الباب لتسمع صوت رجولي ذو بحه تسمح لها بالدخول
لتدخل بعد ان ارجعة شعرها الى الوراء الى ماكان عليه بالسابق عندماء دخلت للشركه
لترى مكتب المدير لتقسم انه اكبر من بيتها باضعاف
فقد كان كبير جدا ذو طابع كلاسيكي يغلب عليه الون الاسود ذو زغرفات بالون البنفسج والذهبي ويوجد مكتبة بها كتب من جميع انواعها التاريخية والرمانسية والفلسفية والروايات وارضية سوداء وهناك زجاج تقدر ان ترى كل المدينة منها
كانت فاتن تنضر لكل هذه ولم تنتبه الى ذالك الواقف بهيبته وجسده الضخم والمخيف والعضلي بنفس الوقت
واخيرا هاقد لاحضته فكانت تري رجل ضخم جدا وطويل جدا كان يعطي لها ضهره ذو اكتاف عريضة ذو شعر مثل الشوكولاتة
لترتعش من الخوف فقد احست بهيبته لتلملم شتات نفسها لتحمحم لكي يلاحضها ولاكنه لم يستدر او يعطي اهميه
ليقول
؟؟بهدوئ وسخرية:اذا كنتي تلبسين تلك الخردة فاخرجي من شركتي فاانا لا اوضف ابقار تلبس ملابس ستنشق عليها
لتفهم فاتن انه يتحدث ع الفتيات التي يلبسن ملابس كانه جلدهن الثاني
لتمسك ضحكتها بصعوبة رغم انه كان يتكلم ببرود الا ان كلامه مضحك
ليستغرب ذاك الواقف لانه سمع صوت قهقهه خفيفة ولاكنها رقيقة وجميلة جعلت قلبه يخفق..ليطرد هذه الافكار من رئسه
ليتابعه ويقول وهوه لايزال ع وضعه معطى ضهره لها ويديه في جيوبه
؟؟بسخرية:اذا لنقل انكي لستي بقرة فلا تتكلمي معي بغرور او بغنج وتمايع كالقرد يال هذه القرف
كانت فاتن للان لاتستوعب ان المدير لطيف ولاكن بعد ان قال كلامه لم تتحمل لتنفجر من الضحك فهي تعلم ان الكلام ليس موجهه لها لذالك ضحكت ضحكه رنان ضحكه صاخبه ولاكن هادى ورقيقة بنفس الوقت
امه هوه فاستغرب اكثر هوه يعترف ان قلبه هاج كالطبول عند سماع ضحكاتها ولاكن استغرب هل الذي يهان يضحك ليستدير يريد ان يرى من التي تضحك ع اهانة توجهت لها
ولاكن عندماء رئاها فقد اعتقد ان عيناه خرجت من مكانها وستخترق روحهها وجسدهها
POV???
كنت ككل يوم استيقض باكرا بقصري الذي حتى رئيس الوزراء لن يحلم بمثله من كبره وضخامته
أنت تقرأ
قيود هؤس محرمة(مكتملة)
Acakنبذة عن الرواية قيود هؤس محرمة:من قد يضن ان الذي يكون طيب ولاياأذي........ شخص قد يصبح مهوؤس لدرجة قتل اي شخص ولو كانو والديه ..فلن تصدق اذا رأيت شخص مرح لطيف مساند لعائلته حنون والغضب فيه نادرا لن تصدق انه سيلجىء الى القتل بسبب هوؤسه ...فماذا ستف...