مرحبا 🤗من الافظل مراجعة البارت لقبلو
حتى تحيا ذاكرتكم و تكملة الأحداث بلا تشويشقرائة ممتعة للجميع شكرا على انتظاركم 💖
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
" بيكهيون هل انت متأكد أنه نفس الجهاز ؟
" اقسم لك إنه مطابق له "
كان تشانيول غير واثق كثيرا بكلام بيكهيون ربما قد تهيأ له انه مطابق للجهاز الذي بين
يده لكن إصرار بيكهيون و نبرته الواثقة
جعلته يشك في أمركلف الحراس الذين كانوا يراقبون منزله
بتتبع و مراقبة الخادمة أينما ذهبت ثم راسل كاي يخبره بالمستجدات الأخيرة" هيا لننزل و لا تنسى ما اوصيتك به "
ترجلوا من السيارة و خطوا طريقهم نحو بوابة
القصر عبر السجادة الحمراءبيكهيون كان يغمض عينه مجبرا من الوميض
و الفلاشات المزعجة للكاميرات التي كانت
تلتقط صورا لهم كسائر المدعوين من الحفلبيكهيون كان متوترا و امسك بكف تشانيول الذي ضغط عليها برفق يطمئنه
" لما يلتقطون الصور ؟ " همس بيكهيون
" هناك شخصيات مهمة " اجاب تشانيولرغم الثبات و الثقة في النفس التي كان
يظهرها تشانيول لكن في داخله كان متوترا
و خائفا ان يحدث شيئا سيئا لهم خائف
من ان يستهدفوا بيكهيون بدلا منهبينما بيكهيون كان يجول بنظره مسحورا بجمال بحاحة القصر التي كانت تتضمن نافورة
كبيرة بالألوان مختلفة و بعض التماثيل للملوك
القدامى لقد رغب بالإلتقاط بعض الصور متناسيا ان حياته قد تكون في خطر في الوقت الحالي واصبح يبدو كسائح الذي يتجول في المتحف عكس تشانيول الذي كان حذرا يلتفت يمينا و شمال و خلفه مستعد إلى اي هجمة و يزفر انفاسه براحة حينما يطمئنه
كاي عبر لاسلكي الذي لم يصمت عن تغزل
ببيكهيون و تشانيول حقا اصبح يود قتلهاخرج تشانيول بطاقة الدعوة و قدمها للحراس ثم أفسحوا لهم مجال للدخول
معزوفة هادئة بطابع كلاسيكي كانت تعزف
من طرف الجوق الأوركستراوسع بيكهيون حدقتيه بإعجاب على المنظر
الداخلي للقصر حيث يعجُّ بالديكورات فاخرة و تذخر جدرانه و سقفه بالقطع الذهبية الباهظة
أنت تقرأ
( جزء ثاني) Life in Pink الحياة الوردية
Fiksi Penggemarعندما يأخذنى بين ذراعيه .... ويحدثنى بنعومة أرى الحياة باللون الوردى 🌹 مرحبا بكم في الجزء الثاني من رواية الشاهد تأكدوا ان تشاهدوا الجزء الأول أولا 💕 11 /nov/2020 14/Nov/2021 قرائة ممتعة للجميع 🌹💕