الجزء الحادى عشر

9.8K 482 57
                                    

الجزء الحادى عشر

عند شهد

بعد الغذاء عادوا للشركة مره أخرى للعمل لان شين لم ينتهى بعد تابعته بشرود قالت بعد أن إستيقظت من شرودها:
شين
الجزء الحادى عشر

عند شهد

بعد الغذاء عادوا للشركة مره أخرى للعمل لان شين لم ينتهى بعد تابعته بشرود قالت بعد أن إستيقظت من شرودها:
شين

طالعها شين بتسأل بعد أو ترك ما بيده فقالت بتردد:
انت ومينى

أوقفها شين عن الحديث ثم قال ببرود :
مفيش داعى تتكلمى عنها جوازى منها على ورق وقريب هطلقها بس مستنى الوقت المناسب

شهد بتردد :
طب إى خلاك تتجوزها طلما مش بتحبها

شين بكل هدوء :
كنت مضطر ودا لأسباب تبع شغلى إنسي يلا بينا نمشي

قالها ووقف ثم سحبها خلفة وخرج من شركته بعد أن أمر سكرتيره بعده أمور أما شهد ظلت تتابعه بحيره الى وصلوا الى فيلا شين المليئة بالحراسة

منزل كمال خال جويرية

عندما عادت فاطمه غفت سريعآ وهى تشعر بالتعب ظل جوارها وليد ويتابعها بشرود رن هاتفه فأجاب عندم وجد فهد الذى أخبره انه بالطريق الى منزلة وليد بهدوء  وهو ينظر ل ساعه يده:
انت قدامك قد اى على ما توصل

اخبره فهد بانه سيصل خلال ساعه أو أقل وأيضا أخبره بقدوم حمادة معه ثم أغلق الخط نظر وليد لهاتفه بشك ثم حدث شقيقه قيصر وقال بهدوء عندما إستمع ل صوت قيصر:
إسمعنى وركز

همهم قيصر ومازال مغمض عيناه ويستمع لشقيقه بعد قليل إنتهى من الحديث فقال قيصر وهو يجلس على فراشه:
من يوم ما انتوا مشيتوا و حماده مدخلش حد من الحريم بتوعه عنده

وليد بدهشة :
عرفت ازاى انت كنت مراقبة بقى

قيصر ببرود:
المعلومات اللى طلبتها عن ابن فكيهه هبعتهالك دلوقت

أغلق الخط ليرسل ل شقيقه المعلومات أما وليد تنهد تنهيده عميقه ثم قال بشرود:
يا ترى إتغيرت بجد يا حمادة وأقدر أثق فيك

إستيقظت فاطمه ثم قالت ل وليد الشارد:
وليد

طالعها وقال بهدوء :
انتى كويسه

أومئت رأسها وقالت بإبتسامه :
الحمدلله شكرآ

أومئ رأسه وتابعها بهدوء فقالت بإستغراب وخجل بعض الشئ:
وليد انت عاوز تقول حاجه

نفى رأسه ثم قال بإبتسامه صغيرة :
لا

أومئت رأسها دون ان تجيب بعد قليل دلفت وفاء ومعها نبيله التى تمسك أيد سلطان قال وليد عندما رأى وفاء:
جهزى أوض الضيوف فهد جاى

أومئت رأسها فأكمل حديثه بقولة وهى يتابع وفاء:
وحمادة معاه

طالعته وفاء بسرعة وقالت بعدم تصديق:
حمادة

حبيبى القاتل( سلسلة عشق الزعماء) الجزء الثانى كاملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن