قبل ما ابدا البارت اتمنى تعلقون بين الفقرات عشان تشجعوني اكمل، انجوي قايز 3>
قرر ساي الذهاب للقصر باصطحاب لوفي ودايكي
لوفي:يييووشش لنذهب
ساي:مهلًا هناك بعض التعليمات التي يجب عليك الالتزام بها
لوفي:-يتذمر- اللعنة ماهي ضننتُ انها فقط ان لا أركُل مؤخرات كثيرة هُناك
ساي:لوفي لاتُحرف كلامي! لايجب عليك ركل اي احد!
دايكي:لوفي، ساخبرك بالتعليمات لان ساي الاحمق لايعرف كيف يتعامل مع الحمقى المتهورين
دايكي:
اولًا:تأدب هُناك
ثانيًا:لاتركل احد
ثالثًا:تبقى معنا ولاتتجول بالقصر لانه قصر كبير وستضيع به، ونحن لانُريد البحث عنك هُناك لاسبوعان
رابعًا:سنذهب للتفاهم مع كيو ساما ويوكي ساما، لا اعلم ماهو "التفاهم" بنظرك ولكنه تفاهم، انه تفاهم أي لايوجد ركل مؤخرات وصراخ! سارميك بالبحر ان فعلت شيئًا!
لوفي:آ-آستطيع التنفس؟
دايكي:لا، اذًا لنُكمل
خامسًا:للمرة الثانية لا صُراخ
سادسًا:انه ليس قصر عادي، انه قصر للاساطير ويحتوي على اساطير كثيرة غير اسطورة زهرة اوسينيدس، لذلك احذر من لمس اي شيء هناك او الدخول للغرف
لوفي:هذا ليس مُمتع، لا اريد الذهاب
ساي:يجب عليك الذهاب!
لوفي: بالمناسبة لماذا انتم تُريدون ذهابي بشدة؟ لا أرى انكم لن تستطيعان حل الامر بدون تواجدي، هذا مُتعب
ساي:ا- هذا..
دايكي:ايس بالقصر
ساي:دايكي!! لم يكُن من المفترض أخبار لوفي بهذا الان!
لوفي:ايس بالقصر.. انت تمزح..
دايكي:لهذا السبب انت ستذهب، سنتفاهم مع يوكي ساما وكيو ساما ونحضر ايس ونعود
لوفي:لما ايس بالقصر؟..
ساي:لانستطيع اخبارك بهذا الشأن الان، اسف لوفي
لوفي:اوه حسنًا.. لنذهب
دايكي بنفسه:"لا اصدق التغيير الذي حصل له عند سماع ان ايس بالقصر، انه يهتم به جدًا..يوكي ساما وكيو ساما اعتقد ان ايس سيكُون عند الشخص المناسب -يبتسم-"
قام ساي بنقلهم لأمام القصر تحديدًا بالحديقة الامامية للقصر، كان قصرًا جميلًا وكبيرًا جدًا، كبيرًا لدرجة اذهلت لوفي، كان القصر ابيضًا أيضًا، من الواضح ان المكان الذي انتقلوا له ليس بمكانًا يخصُ بشرًا ابدًا، انه مكانٌ تعيش به الآلهة والاساطير
لوفي:ووااه ضخم ورائع جدًا
ساي:لنذهب لوفي
اقتربوا من باب القصر وفُتح لهم وقاموا بالذهول، ما إن دخلوا احس لوفي برعشة من الهواء الذي ضرب بجسده فجأة، كان هواءًا عطِرًا
أنت تقرأ
ACELU | أوسينيدس
Humorماذا ان أتت فُرصة للوفي ان يُحقق احدى اكثر أمانيه جنونًا؟ ولكن بِشرط، سيُغير حَياته بالكَامِل، وسيُمحي العلاقة التي إعتَاد عَليهَا طِيلة حَياته
