أنا أقوم ببذل مجهوداً في الكتابه لهذا رجاء لا تبخل بوضع نجمه (。•́︿•̀。)
.
.
.وقبل نُطقي فتح چون الباب علي مسرعيه يصرخ قائلاً :" تولين !"
تجمدت رئتي ونسيت ما معني التنفس، ارتعبت لدرجه انني بدأت بالرجوع خطوات ثم خطوات ثم خطوات للخلف حتي اصطدمت بالفتي الواقف
تحرك چون وأمسك يدي بحده حتي صرخت قائله :" يدي، انت تكادُ تكسر عظام يدي چون ! اترُكني اترُكني رجاء.. "
" ماذا تفعلين في غرفه رجل آخر غير زوجك ايتها العاهره الخبيثه !"
و بنُطقه تلك الكلمات شعرت بأنني اختنق...
هل انا الآن عاهره ؟ هل هذا قدري أن تكون باقي حياتي مع هذا المتوحش العنيف الذي لا اعرف حتي من هو وما طبيعه عمله الوحشانيه ؟!...تجمد لساني و شعرت بدموعي علي وجداني.
ثم واخيرًا تحدث أحداً ما قد كنت سأنسي أنه مازال هنا..
" چون لقد اغمي عليها وانا قد انقذتها لا أكثر ولا اقل يا صديقي !"
" چاكسون انت كاذب لعين أحمق، هل تريد أن تأكل غنيمتي ؟ "
غنيمه ؟ عن من يتحدث !
" چون، عن أي غنيمه تتحدث ؟ أليست هذه فتاتك التي حلمت أن تنالها في يوم من الايام ؟ ثم ماذا ؟ هل تعتقد انني إذا اردت ان افعل شئ سأفعله مع تلك ؟"
تحركت يد چاكسون متوجهه نحو وجهي اما عينيه فـ لازالت تُعطي النظرات الحاده الي چون" حسناً، احذر أن تقترب أكثر من المُعتاد !"
سحبني خلفه وأخيراً حرر يداي.
شعرت أنني تتحررت من احتجاز طال لسنوات، شعرت أن يداي تشعر بحريتها ولاول مره !نظرت إليها أتحسسها، فقوه قبضته جعلت مكاناً ازرقاً قابعاً علي يدي.
في هذا الوقت شعرت بشيئين مهمين !
اولاً، الألم، ذالك الشعور الذي يأتي للأنسان مُحذراً أن يبتعد عن المُسبب...
ثانياً، الخوف ذالك الشعور الذي يأتي للأنسان مُحذراً بالهروب والابتعاد بقدر الإمكان ...
نظر چون الي يدي ثم قال :" انا اسف، لم اعلم الحقيقه "
" اسف ! هل تقول اسف ؟ كدت أن تقطلع يداي من جذورها وتقول اسف ؟!"
" نعم اسف ! فهل تريدين أن اصمت عندما اري زوجتي مع رجل آخر ! في غرفه واحده ؟ "
" لا اريد الصمت ولكن اريد التفهم, لا اريد حيواناً يَهجمُ بدون عقل ويقول كلمات لا معني لها يمكنها أن تؤذي من امامه أشد الاذي !"
نظر لي جون بعيون متعصبه وقال : " مُدلله "
ثم تحرك متوجهاً الي الأمام وقبل اتباعه القيتُ نظره علي ابواب تلك الغرفه المُغلقه، غُرفه من بها اصعبُ الالغاز. من انتَ يا چاكسون ؟ "
أنت تقرأ
راقصيني || حتي نِهَايَةٌ الحُب
Fantasyفَتَاة مُراهقة تدخلت في ما لا يَعنِيهَا ، حَتَّي انْقَلَبَت حَيَاتِهَا رأساً عَليّ عَقِب . . تُكلف تولين بالعثور عَلِيّ الْمُخْتَار الَّذِي سيوحد الكريبتيدات لِلْقَضَاء عَليّ ملك الظِّل . هل ستتمكن تِلك الحَسناء مِن إتمَام مُهِمَّتها قَبْلَ أَنْ ي...