فضلاً وليس أمراً الضغط علي النجمه لجعلي استمر في الكتابه حبيباتي 💫♥️
.
.
.شهقت خوفاً عند اقترابه وملامسه يديه لرقبتي ..
" و لمن تابع هذا العقد ؟ لم أراه في حياتي " رفع چون حاجباً متحدثاً
"أنه يعود إلي امي ! لقد وجدته الخادمه واحتفظت به لتعطيني إياه " ابتسمت ابتسامه صغيره لامنع تبيُن كذبتي و اجملها بكلماتي.
" ولكن.." بدأ بالتحدث ولكنِ قاطعته...
قائله : " لا أستطيع الأكل وذهب مني النوم، لا أقوم بواجبي بالشّكل المُناسب كوني إنسانه عليها واجبات، هل تعلم أن كل هذا بسبب ذالك الحادث؟. "
لحظات من الصمت، تثبت أنه لا يوجد ما يقوله...
لذالك اكملت متحدثه :" انت لا تعلم ما مررت به بسببك، انت لا تعلم اي شئ ! انت فقط شخص مهووس لذالك لا تسالني عن أي شئ يخص امي وأبي !"
" نسمع سقوط المطر و لا نسمع هبوط الثلج ، نيمع عجيج الآلام الخفيفة و لا نسمع صمت الآلام العميقة..أتعلمين انكِ لم تسمعي صمت الامي ولو لمره واحده ! " تحدث چون وصوته يعتليه الحزن
ولكنِ اعلم من هو چون ! لستُ محطاً للخداع ...أعلم أن كل هذا تمثيلاً ليجعلني أشعر بالذنب، ولكن من منا يجب عليه أن يشعر بهذا الذنب ؟ انا ! ام هو ؟
" لا يهم، لا اريد أن اري ما مدي حزنك لا يهم ما مدي تألمك، انت صنعت لي كل الحزن وكل الألم فـ هل تنتظر أن احتضنك و أقول إن كل شئ بخير ؟ وهو عكس ذالك ! كيف اسامحك وانت المدمر لحياتي ؟ انت تطلب المستحيل"
تحول چون من الحزين الي المبستم و كأنه يظهر وجهه الحقيقي الخفي دائما ثم تحدث قائلاً :" تولين، شئتِ ام ابيتِ انتِ ستكونين هنا لبقيه حياتك وحتي مماتك لن يعلم أحداً عنه ! حتي وان كنتِ تموتين امامي كل يوم من الألم داخلي ام خارجي، فلن يعلم أحداً عنكِ شئ "
" الألم هو مفتاح الإبداع وطريق العبقرية، ستري كيف سأعود قويه دون مساعده أحد !"
ضحك ضحكته الساخره مجدداً متحدثاً بثقه :" احبكِ عندما تكونين قويه، انتظركِ أسفل اسرعِ من فضلكِ "
وضعت الخادمه يديها علي كتفي بعد خروج چون كـ نوع من التهدئه
ثم تحدثت قائله :" لا بدّ ان نتألم حتى النهاية في سبيل سعادتنا المقبلة ، يجب أن نشتريها بآلام جديدة .إن الألم يطهّر كل شيء."
ابتسمت علي محاولاتها في اسعادي التي نجحت بالفعل، هززت رأسي لها موافقه لكلامها ثم قررت استجماع شجاعتي و النزول
ಥ‿ಥ...ಥ‿ಥ...ಥ‿ಥ...ಥ‿ಥ...ಥ‿ಥ...ಥ‿ಥ
جلست أمام تلك العجوز بثقه، نظراتها وطريقه جلوسها وكل شئ بها لا توحي بالخير ..
أنت تقرأ
راقصيني || حتي نِهَايَةٌ الحُب
Fantasyفَتَاة مُراهقة تدخلت في ما لا يَعنِيهَا ، حَتَّي انْقَلَبَت حَيَاتِهَا رأساً عَليّ عَقِب . . تُكلف تولين بالعثور عَلِيّ الْمُخْتَار الَّذِي سيوحد الكريبتيدات لِلْقَضَاء عَليّ ملك الظِّل . هل ستتمكن تِلك الحَسناء مِن إتمَام مُهِمَّتها قَبْلَ أَنْ ي...