كانت فالمشتل تهتم بورداتها فرحانة... من جسهة فرحانة انها جمعت العيلة و من جيهة فرحانة اننو استغلت كذبة جاسر لصالحها.... الليلة.. ليلة الشك.. يعني يمكن بكرا يكون رمضان.. التحضيرات ليه قايمة... دخل عندها
جهاد: ممكن نقعد...
لمار: اكيد...
قعد بجنبها يشوف فيها تعتني بالوردات...
جهاد: وش تحاولي تعملي...
لمار: كفاش...
جهاد: دخلتي لعيلتي بين ليلة و نهار.. قابليني بجراتك.. و قابلتي زاهدة سلطان بجراة اكبر... قدرتي تسكيتيها و تربطيلها ايديها... خليتي جاسر يصد ياسمين مع انو مكانش منجم من قبل يعمل شي بين امو و ياسمين... و توا تغيري فيقوانين القصر...
لمار :مفهمتش مقصودك
جهاد : لمار... انتي تحاولي تجمعي العيلة... أما العيلة عمرها لتنجمع مع بعضها... عمرها... بعد الليصار..
لمار وقفت: رح نذكرك فهاذ الهدرة..
هدرتها و خرجت.. قاطعها سيارة جاسر معاه مؤيد عبد حواجبها... شد قرآن حاسار و نزلو.. فتحو الباب الورانية.. نزل طفل صغيووور... يادوبصار يمشي... جاسر شدو من ايد و مؤيد من ايد...
خزرتلهم تتبسم... قداه طالعة الإبرة على جاسر... محلاه
امار: شكون. هاذا...
سامر: خالو ثكون هاذي..
مؤيد: هاذي مرت خالو..
شرعت عينيها و شدت فمها تضحك.... لدرجة الدموع تحجرو فعيونها.. تخيلت فرحة لوجين... عيونها دمعو ترمات على جاسر عنقاتو.. ضحكو عينيه و غرز راسو فرقبتها يشم ريحتها.. من وقت ما خرماتو من ضحكتها و تو متعذب.... دخلو كلهم...
جاسر:وينهي لجين..
زاهدة :لفوق علاه... شكون. هاذا
مؤيد: عندي عتروس صغير نمدهولها..
شدت زاهدة فمها و خزرت لسامر... يخزرلها ببراءة..
سامر: خالو جاسر.. هاذي هي ماني.. زاهدة سلطان..
جاسر حك راسو :اممم هي..
تبسمت زاهدة بلا رضايتها و راحت باستو... طلعو لعند لجين... دقدقو...
لجين: ادخل...
دخلت لمار
لمار: لجين...
لجين:هممم لمار
لمار: انا وعدتك انني نجيبلك ولدك لحضنك..
قفزت لجين: هههم...
لمار:اما....
طلقو جاسر دخل يجري و رغا
سامر:مامااااا!
شهقت لجين تخزرلو... دخل جاسر و مؤيد.. يشوفو فيها تبوسو و تعنق فيها.. تبكي و تشهق و تقلي فولدها.. ولدها اللي عمرها لا شافتو.... ولا شمت ريحتو... ركعت عند جاسر
أنت تقرأ
{حــب مـشـؤوم} 🖤أسـيـرة لـعــنـة إلانـتـقــام🖤(كرونيك باللهجة الجزائرية🇩🇿)
Romanceهي البريئة... هي الضحية.... ضحية حب مشؤوم... اخضعها لأسر لعنة الانتقام..... صراع بين المافيا... جعلها غنيمة إحدى الطرفين... هو المتجبر القوي... لا يهمه سوى انتقامه... فاي طريق سيسلك... لأخذ انتقامه و الفوز بحربه