خرجت مالدوش بالكاب تقوم فيه و رجعت تحضر روحها تمكيجت و تعطرت و لبست.... تستناو لين رجعو الرجال من صلاة و نزلو كلهم يفطرو اول إفطار مع مع بعض... في رحبة و فرحة.. من غير لجين... اللي شفت حالتها لمار...
زاهدة :صار الوقت تتنزلو عالنهرجان السنوي.
خزر جاسر فمنقالتو: ديك هي... مصطفى حظرو السيارات
هزلر براسو و راح.... خزرلها مش قادرة تشد مكان من فرحتها كيف البنت الصغيرة....
ركبو فسياراتهم و جاو نازلين للقرية... شدو فرانات السيارات عند باحة القرية.. و سيارة مؤيد آخرهم...
مؤيد: بلا ما نوصيك ما تتعبي حالك كان تعبتي اتصلي بيا... هممم
هزتبو براسها و باستو
صونيا :ما تخافش... حنكون بخير..
هزلها براسو و نزلو....
جات نازلة شدها من شعرها ضربتلو يدو
لمار:وشيي قسامك ساعتين و انا نعدل شعري...
جاسر : الهدرة بزاف ممنوعة
لمار قلبت عيونها : حاضر مولاي
جاسر: مالا هلينا نرجو و نقعد مقابلين بعض فالقصر
لمار:لالالالالا بليييز.. خلاص
جاسر: هدرة بزاف مكاش
لنار:اممم
جاسر: تبعدي عالليڨارد ممنوع...
لمار: حاضر
جاسر: ما تدصريش الغريب...و اتصرفي على حساب هانم القرية و مرت الاغا
لنار:اي أوامر ثانية
جاسر:تأ... لمشما حبيت نزيد نبعثهولك ميساج... نفخت و طلعو مالسيارة... النسوان راحو فجيهة فالسوق و الرجال من جيهة.... عيونها توسعو... تضحك لين حغاري زين متعها بانو.... عيونها يشوفو يمين و شمال كل شي تشوفو ينيسسها فالاول.... كل كشك مزين بنوع و ملون.... جميع انواع الحلوى.... لاعبي الخفة فكل مكان... حتى المهرجين.. ولاد صغار يلعبو فكل مكان...
تنڨز كيف البنت الصغيرة... حست بفونها يفيبري... خزولتلو من مؤيد قرأت الميساج و ضحكت... و كملت تدور معاهم... و تستكشف.... الناس يدعولهم بالخير... كانو مجموعة صغار يجرو.. مرو هَلد صغير مبين أعمى وقعوه... جراولو فنفس اللحظة و فقدوه فنفس الوقت... بعد ما تطمنو و جات امو اخذاتو... وقفوكاتيا:اول مرة نشوفك هنا
لمار:اكيد مشفتينيش من قبل لانني جديدة...
كاتيا:كاتيا محامدي.. كنة آل هاشمي
لمار مدت يدها: لمار بن جابري... مرت الأغا جاسر بن جابري...
تبسمتلها :متشرفة بيك لمار
لمار: ليا الشرف...
رهام: اهلا وسهلا بخانم عبد العزيز..
أنت تقرأ
{حــب مـشـؤوم} 🖤أسـيـرة لـعــنـة إلانـتـقــام🖤(كرونيك باللهجة الجزائرية🇩🇿)
Romanceهي البريئة... هي الضحية.... ضحية حب مشؤوم... اخضعها لأسر لعنة الانتقام..... صراع بين المافيا... جعلها غنيمة إحدى الطرفين... هو المتجبر القوي... لا يهمه سوى انتقامه... فاي طريق سيسلك... لأخذ انتقامه و الفوز بحربه