&البارت الحادي عشر ♥️

5.6K 128 13
                                    

البارت 11♥️

مصطفي اول ما سمعها بتقول كده قام من على السرير بسرعه وفتح الباب

مصطفي:هو اللى انا سمعته ده بجد

يسرا: سمعت اي

مصطفي:بطل استظراف بقى هو بجد انتي قولتي انا بحبك صح؟!

يسرا:ايوه قولتها فيها اي لما اقول لاخويا اني بحبك اووي ههههه

مصطفي؛كلمه كمان زياده هتلاقي الباب ده مقفول في وشك ومش هفتح تاني

يسرا: ممكن ادخل اقعد معاك شويه ده بعد اذنك يعني

مصطفي:اتفضلى وبعدين دي شقتناا وانتي مش محتاجه استإذان يعني

يسرا:طيب ممكن احضنك

مصطفي وهو باصصلها ومصدوم من كلامها:............

يسرا:اي مش بترد لي وباصص كده

مصطفي:ممكن تجيبي مياه وتغرقيني بيها بس عشان افوق..هو انا بحلم ولا اي فهميني بس

يسرا:لا لا خالص تحلم اي دي حقيقه طبعا ينور عيوني

مصطفي:لا بقى وحياة امي في حاجه غريبه انا مش فاهمها

يسرا:ههههه لا مفيش حاجه غريبه ولا حاجه بس ممكن بس احضنك .. على ما اظن يعني ان ده مش حرام

مصطفي ببراءه:انا خايف

يسرا بطريقتها الدبش:خايف لي هو انا عفريت

مصطفي:ايوه بقى انا كده مش بحلم هي دي يسرا اللى انا عارفها

يسرا:خلاص انا غيرت كلامي انا داخله انام

(يسرا وهي ماشيه مصطفي وقف قدامها ومسك ايديها وقبلها وبعدها فرد ايده الاتينين بجنب)

مصطفي:هااا فين بقى الحضن اللى كنتى بتستاذني عشانه

يسرا وهى خجلانه:حضن اخوي ده على فكره(يسرا حضنته ومش كانت عاوزه تبعد عنه مع دقات قلبها السريعه اللى يعتبر مصطفي سمع صوتها)
(مصطفي كان حاسس انه هو بيحلم بسبب تصرفات يسرا الغريبه بالنسباله وهو ضمها بين ايديه وهو كمان مش كان عاوز يسيبها)

مصطفي بمزح: تصدقي حضن اخوي فعلا ده انتي دقات قلبك سمعتها

يسرا بفزع:هااااا اي ده خلاص سيبني بقى

مصطفي بضحك:حضن اخووي مش كده؟

(يسرا وجهها كان احمر زي الطماطم وهي بترد عليه)

يسرا: انا اسفه بس كان لازم اصالحك يعني)

مصطفي:لو اعرف انك هتصالحيني بالطريقه دي كنت زعلت كتير اووي ههههه

يسرا:طب يلا ي بابا من هناا ادخل نام بقى

مصطفي: هنام وانا اسعد واحد في العالم ههههه

عِشق الــصقر♥️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن