الڨوت يبنات علشان انزل البارت التاني بسرعه ❤️
وصل أدهم إلى الشركه
(حقا هي جميله وعريقه جدا من اللونان الأسود والأبيض وكانت بهاا طوابق كتيره)
ودخل الشركه بوجهه صارم ولكنه خالي من اي تعبير
دخل الشركه هب جميع الموظفين احتراما له ولكنه به نسبة إعجاب كبيره
دخل الاسانسير وصعد لمكتبه وهنا هبت السكرتيره احتراما له وكان أسماء ليان
ليان بخوف مصحوب ب الاحترام... كنناان بيه منتظر حضرتك هو والعملاء بغرفة الاجتماعات
أدهم ببرود... ماشي،، وهاتيلي القهوه بتاعتي بسرعه
ليان... بخوف حاضررحل أدهم وهنا تنفست ليان براحه
دخل ادهم غرفة الاجتماعات وحقا كانت مبهره فبها طاولة اجتماع كبيره جدا مكونه من 50 كرسي ومكتب كبير نسبيا كل شئ كان باللون الأسود والأبيض
هب الجميع احتراما له فكان في الغرفه رجلان وأنثى وكنانكنان اكمان ( هو شاب لايعترف بالحب مطلاقا ذو بشره بيضاء اللون وشعر باللون البني وعينان من اللون نفسه وجسد رياضي )
والرجلان واحد في السن الخمسين من عمره وأخرى في السن 30 يشبه الرجل بنسبه كبيره فكان كلهما ذو بشره بيضاء وشعر أشقر وعينان زرقاء،،،،، اما عن الفتاه فكانت حقا تشبه الباربي فهي لديها عينان زرقاء وجسد ممشوق وطويله تشبه عارضين الأزياء وشعر احمر ناريدخل أدهم بغروره المعتاد وقعد على كرسيه في مقدمة الطاوله وكان على يساره كنان وعلى يمينه تجلس الفتاه والرجلان
بدأ الاجتماع وكان حوالي ساعه وانتها هذا الإجتماع بفوز أدهم بالصفقة
خرجوا العملاء وتبقى أدهم وكنان
كنان بهدوء... هتعمل اي
أدهم ببرود... في أي
كنان... في فرع شركة مصر
أدهم... هعمل اي هنزل أدير الشركه بنفسي
كنان بصدمه... هتنزل مصر انت مجنون
أدهم بعصبيه... كنان احترم نفسك،، وبعدين فيها أي يعني لما انزل مصر
كنان بغموض... في أن مينفعش ولا انا ولا انت ننزل مصر
أدهم بغموض مماثل.... لا هننزل مصر انا وانت
كنان... انت ناوي على ايه يا أدهم
أدهم بابتسامه خبيثه ولكنها حقا مهلكه.... ناوي على كل خيرفي شركة أدهم بمصر
كان هناك فتيات تبكي وفتيات تضحك،، اما عن بطلتنا الجميله فكانت متوتره لأنها كانت تفكر هل ستقبل في هذه الوظيفه أم لا،، قطع تفكيرها صوت الفتاه وهي تنادي بإسم ( عشق احمد ) تقدمت عشق وهي ترى جميع أنظار الفتيات موجهه لها وللحق كانت نظراتهم تقتلها
دخلت عشق مكتب كبير به رجل في سن 30 من عمرهالرجل كان صديق أدهم وكنان الثالث كان وسيم جدا فهو لديه بشره خمريه وعينان مثل سواد الليل ولون شعره اسود حالك أيضا بجسد رياضي
دخلت عشق بتوتر وكان عز ينظر على الورق فلم يلاحظها ولكنه رفع نظره اخيرا وللحق كانت نظراته مدهوشه تجاه عشق فهل يوجد مثل هذه البنت كان هذا سؤال يدور حول عقل (عز)
عز بثبات.... اتفضلي يا انسه
عشق بتوتر شديد... شش.. ككراا
ونظر عز في الفايل لهذه الملاك كما سماها
وبعد دقائق نظر إليها مجددا
عز بهدوء.... رائع بجد بس انتي عمرك ما اشتغلتي ازاي جايه الشركه دي المفروض اننا عاوزين ناس متدربين
عشق بدموع في عينيها.... خلاص انا اسفه وقامت لكي تغادر
عز بعصبيه خفيفه.... انا قولتلك قومي
عشق ولم تقدر تحبس دموعها اكتر.... ماا.. هوو حضضرتك قولتلي اني مش هينفع
عز بهدوء بعدما نظر إلى دموعها.... انا مقولتش كده انا قولت اننا عاوزين ناس متدربه بس انتي مأهلاتك كويسه ف الف مبروك على الوظيفه
عشق بصدمه وتوتر.... قصد حضرتك اني مقبوله في الوظيفه
عز بابتسامه جميله.... ايوه
عشق بفرحه شديده.... بجد شكرا شكرا لحضرتك
عز بهدوء.... لا مفيش حاجه اتفضلي ومن بكره تكوني هنا الساعه سابعه بالظبط عاوزين انتظام في المواعيد
عشق بابتسامه جميله حقا... اكيد ان شاء الله
عز... اتفضليخرجت عشق وهي حقا طيرانه من الفرحه لأنها قُبلت في هذه الوظيفه
في المكتب عند عز
عز باستغراب.... هو ازاي في بنات زيها كده دي لابسه لبس محتشم جدا ورقيقه اوي،،، ولكنه انب نفسه على كلامه هذا فهو ي أصدقاء لايعترف بالحب أيضاخارج شركة أدهم بمصر
خرجت عشق وهي تدعي الله لأنه استجاب لهذه الدعوهوصلت عشق إلى منزلها
عشق بصوت عالي نسبيا.... ماما يماما
الأم بصوت هادئ.... ايوه يحبيبتي انا في المطبخ اهو
عشق بصوت عالي.... اتقبلت يماما انا مش مصدقه
الأم بفرحه لابنتها الوحيده.... الحمدلله يحبيبتي ربنا معاكي يارب
عشق بابتسامه جميله وهي تقبل وجه والدتها... ان شاء الله يجميل،، واه صح فين چواد
الأم.... في الشغل يعين أمه
عشق... اهه ربنا معاها يارب
الأم.... يارب،،، يلا خشي نامي شويه لحد ما چواد يجي نبقى نتغدا
عشق.... لاا هساعد حضرتك الأول
الأم.... انا خلاص خلصت والله روحي نامي يلا
عشق.... ماشي يمامادخلت عشق وابدلت ملابسها ونامت بهدوء وسكينه
اما عن بطلنا الثاني (چواد)
في مقر عمل چواد كان في مكتب مشترك وكان بيه چواد وفريق عمله المتكون من ولدان وفتاه( الفتاه اسمها چودي حقا كانت ملاك فهي قصيره القامه ببشره قمحيه وعيون سوداء وكانت متحجبه)
(الرجل 1 كان صديق چواد وچودي كان طارق فهو وسيم كان ببشره سمراء وشعر اسود وعيون سوداء وطويل القامه نسبيا)
(عمر كان الصديق الرابع لهم كان ببشره بيضاء نسبيا وعيون سوداء وشعر اسود)كان يمزحون فهم أصدقاء مقربون
فجأة دخل لهم رجل وقال
الرجل (امين)... حظابط چواد اللواء عاوز حضرتك انت وفريق العمل
چواد... حاضر يا امين
وذهب چواد وفريقه إلى مكتب اللواءفي مكتب اللواء
اللواء (أشرف) كان ذو خمسين عام
أشرف... اهلا اهلا بأبطالنا
چواد.... شكرا لحضرتك يفندم
أشرف.... دلوقتي في أهم رجل أعمال في تركيا كلها نازل مصر وهو عاوز شخص حارسه الشخصي وانا عاوزك انت يا چواد انت وفريقك تكونوا حراسه
چواد بهدوء.... تمام يفندم
أشرف بابتسامه.... تمام يا أبطال اتفضلواياريت تقولوا رائيكوا بجد ❤️