❤صباح المحبه على عيونكم❤
.....نازك الحمراني.......
......المهيوب....علويه أب يتبرى من ابنه بيا حظ وبيا بخت العشاير،والشيوخ تشتري ألزلام ووهو نافرني،ومتبري مني
أخ يابويه ياسيد هاشم أخ ياناري...وكفت طكيت الحايط بيدي
جرت ثوبي من جوه
-أكعد وانا امك اسولفلك قصة جدك فريجي المزوج ١٤حرمه؟؟
-استلم ١٤ حرمه....
چا شنهي شيخ ابو علي همين مزوج١٤
لا يمه الصار ترى موش هين وانه أگولن شيخ حسين مخلیني على حلاله ومالهشهوه الشافه مني وامني بيه،مو بس هيچ
کل مایشوفني يكعدني أحذاه-أكعد وانه امك
-عذريني مااریدن آکعد يمه طالع اشمن هوى الله..
طلعت ألبيت،أركب السياره،أروحن للكطعه اطفي ناري هناك
غطيت وجهي بسدارة ابوي سيد هاشم مااريدن اشوفن جنس مخلوق
سقت السياره،تارك سلف الچالي،،والعميه وراي نزلت طلعت سلاح الصيد البراري هندس مابيها ولا بشر
بس الطيور الجايه من وصوت خنازير البر
شلت التفگه نيشنت اصيد أطيور وكل طلقه أرميها يطيح طير اجي أشيلهاشمره وری السیاره كل الرمي ونياشيني مابردن فادي
اهيس بلوه طاحت على راسي لا أكدر اسهلها وأگول عادي
وهو شنهو العادي عودن أبوي شيخ وکشخه بس لیش تبرى مني يخاف على حياة المشيخه
لچن لیش یخاف،ولیش مایریدني
اله أني أبن شارع،لوأبن سگه،لو أبن گاولیه،
أأأاخ
أذا طلع صدك أنيابن واحد من لبالي وهل ابوي مارادنيوين أروح من نفسي،ومن السلف،
زين سنين عمري اصيح السيد هاشم أبوي،
ومن توفى لليوم أروح أزور گبر ابوي السيد
،وتحسد العنده آبوه،لو اخو وكل هل سنين الي من عمري طلعن چذب،شلون يصير،وشصدك
وبعد منو أصدك اذا حياتي وسنیني چذبنعليت والصبر يمي.شكل فاه
أصبر گلبي ألمامره شكل فاه
كون الموت ماخذني .شكلفه
وشخسر آبوي لون أعترف بيهشلت التفگه أصيد،أصيد الشمس بدت توصل بنص السما رح يأذن الظهر
وهسه الغدا مضيف شيخ حسين متمدعلي رفيجي،دائما اني وياه نفتر على روس الزلام الكاعده تاكل نضيفهم
شمرت التفگه وری السیاره رگبتها راد السلفنه
اخذت الطيور دخلت البيتنه خليتهن بلحوشدورت أمي بغرف دارنه،ماهيه أظن راحت تزور رفيجاتيها.
انفتح باب بيتنه دشت أمي العلويه تلاكف عبايتها تناوعت للطيور گالت
أنت تقرأ
المهيوب
Romansaروايه ليست اي روايه عاديه..لرجل يتزوج سته عشر أمرأه لكن تأتي واحده ذات عيون(الريم)تكن هي سبب عشقه،هيامه،وموته،ليأتي حفيده العاشق،الذي يعيد ترتيب موازين مجالس العشيره في القوانين و الحب وفي والحروب القبليه...لتكون سطور الروايه كأجمل من قال في الحب،وا...