**********
في الصباح
كان أحمد يقف مع عماله الذين حبوه وأحترموه في
مده قصيرهتوقفت سيارات حرس شاهنده
عندما رآهم محمود شاور لرجاله لكي يجتمعوا
لأن دخلتهم لا تبشر بخيرإتجه زياد وخلفه إثنين من الحرس ناحية أحمد
الذي كان منشغل مع بعض العمالتحدث زياد من خلفه بقوه سيب كل حاجه في إيدك وتعال معانا الهانم عايزاك
إلتفت له أحمد بثقه أنا مش فاضي لما أخلص شغل
أبقي أشوف عايز أيهوضع زياد يده بقوه علي كتف أحمد وتحدث
يبقي تيجي غصبنفض أحمد يده وأخذ وضع الهجوم وتحدث بقوه
مش أحمد خالد الحسيني ال حد يغصبه علي حاجههجم زياد علي أحمد الذي صد هجومه بقوه
فأجسادهم متقاربه مع فارق إتقان أحمد للكنغ فووقف الثلاثه أمام أحمد ما يغفلوا عنه أنه يعلم كل أماكن
الضعف في أجسادهم و يستغلها مواجهه عنيفه وغير عادلهركض نادر يساند صديقه وأخيه لكنه تعرض لأكثر من ضربه يقاوم ألمه حتي يسند صديقه
الذي أسقط إثنين من الحرسأما محمود وقف هو وباقي العمال كسد منيع
بين أحمد وباقي الحرس الذين تاهبوا عندما شعروا بقوة خصمهم
**
قام الحرس بتهديد العمال لو مابعدتوش هنفرغ فيكم السلاحمحمود بلا مبالاه إحنا صعايده والسلاح جزء من حياتنا ولا بيفرج معانا ليحدث أشتباك أخر بين الحرس والعمال
عند أحمد رغم قوة زياد الجسديه وسرعته في الحركه لكن أحمد تغلب عليه و أسقطه
ظهر أربع سيارات أخري نظر الجميع لبعضهم وعلموا أنها حرب لن تنتهي
**********
أستيقظ مروان وهو سعيد لأنه أمتلك من تمتلك قلبه
ومشاعره وظل يتأملها وهي غافيه نسمه فاتنه
رائعه الجمال بدون أي مكياج حرك أنامله علي وجنتها بنعومه إنحني عليها وقب*لها برقهفتحت عينها علي مصرعها عندما شعرت بسخونة جسده بين يدها
حاولت نسمه الإفلات من قبل*ته لكنه لم يعطيها
فرصه حتي إمتلكها مره أخري ضمها لأحضانه بحب وقبل خصلات شعرها إبتسمت بسعاده لوجودها
بين أحضانههتف بحنان أنتي عامله زي الفاكهة الصبحه اللي تجذب
الواحد لاكلها حتي لو شبعان جمالها يخليه يشتهيها
مره تانيهضمت نفسها أكثر لصدره لا تصدق أنه أخيرا أعترف بحبه لتعبر عن مشاعرها و فرحتها أنا بحبك أوي يا مروان وبتمني أفضل
طول العمر بين إيديك مش بحس بأنوثتي غير قدامك
مش بشوف نفسي جميله غير في عيونك