المره الى فاتت كنت لسه داخله البيت لقيت الى بيقول كنتى فين يا جنه..؟
انت مالك
كنت بتكلم بثقه وبحاول اخبي توترى وانا مرعوبه انه يشوف الى بجهزه ويبوظ المفجأه بتاعتى فرد عليا بعصبيه : هو اى الى مالك انا خطيبك
بهمس خطبوك لحدايه يا بعيد تنهش لحمك حته حته
خالد: بتبرطمى تقولى اى
بقول اخرج ارجع ميخصكش دى حاجه تخص بابا طول م انا ف بيته
خالد: وانا دورى اى
دورك تفضل ساكت لحد مبقا ف بيتك وقتها تحكم وتشرط
خالد:بقا كده ده رأيك
وراى اى حد عاقل
خالد يبقا نشوف راى عمى
هاهاها يبقا تتفضل منغير مطرود واما يجي عمك تبقا تيجي عن اذنك وسيبته وطلعت بعد م اطمنت ان المكان أمان ومحدش هيعرف حاجه
خالد اتعصب ومشي وانا طلعت وانا حاسه انى خلاص قربت ارتاح منه ومن قرفه بس يستنا عليا وربي لاندمه
بابا جه من بره متعصب وبيزعق ازاى تغلطى ف خطيبك وتطرديه
انا مطردتهوش
بابا: يعني هو كذب
معرفش
بابا:ازاى متعرفيش
يعنى معرفش
بابا: انتى مش طيقاه لى قولى لو فدماغك غيره عرفيني لو عمل حاجه تزعلك قوليلي
لا هو عمل حاجه تزعل اى حد
بابا هى اى
مستنيه البيه يجي عشان يسمع الكلام
ولسه مخلصتش اهو جه نورت يا خالد بيه
خالد بنبرة عصبيه: نعم يا جنه
لا مفيش بس كنت محضرالك مفجأه يا روحى
خالد:يسلام
اه يا حبيبي انا ليا غيرك
خالد شاف أمجدجي يطمن عليا فحب يضايقه وانا مليش غيرك يا جنتي وروح قلبي وعقلي وحياتى ومقدرش ع الزعل والخصام انتى بقيتي النفس الى بتنفسه
انا جاريته
ههههه وبعدين يا خالد انت عارف انى بتكسف أوى
سيب شويه من كلامك الحلو للهديه رنا كانت بتضحك لانها عارفه بالى عمله ف راحت جهزة الفديو للعرض وصلنا بالاب توب وندهت لبابا وامجد وخالد وماما مريم وشغلته ومشيت انا ورنا قعدنا لوحدنا ع الكنبه امجد شاف الفديوا وعنيه احمرت وغضب وبابا اتصدم اما ماما مريم ضربته بالقلم وقالتله انت انسان زبالهد وي اى القرف ده
خالد سبهم وقالى انتى متأكده من الفديوا ده
ده فوتوشوب
ضحكت ع اعزاره اوى وقولتله علفكره بابا مهندس برمجه
بابا قاله كل شئ انتهى يا خالد ومشوف وشك ف بيتي تانى
أمجد بغضب: جنه انتى شوفتي الزفت ده؟
