صوت صراخ أجتاح تلك الغرفة .الممرضات يركضون و الطبيب يحاول تخليص
تلك المسكينة من هذا الألم الرهيب .طبيبها لا يستطيع مساعدتها إلا بتخديرها .
و لكن ماذا عن شاحب الوجه ؟
أعتقد إنها تمازحه عندما أخبرته إن ينادي الطبيب .
و لكنه تجمد بعد إدراكه ما تمر به من ألم .ستتركه كما تركته أمه .
إن حالتها في تدهور حقيقي .
أنت تقرأ
Ephemeral laughter | K.TH
Cerita Pendekكِيم تايهيونْغ "كِيم أَحمَق تايهيونْغ! أنْزلَني حالًا." صَاحت وَلَكنَّه لَم يَستَمِع لَهَا، أَخْذ يَركُض بِهَا حَتَّى وصل لِوجْهَته، لَقد أَرَاد مُساعدتهَا حقًّا بِكلِّ مَا أُوتي مِن قُوَّة. مُكتملَة بِعشْرِين فَصْل إِذًا وُجُود أيِّ تَشابُه، فأرْجو...