أتمنالكوم قراءة ممتعة
_________!!!!!!!!!!!!!_★____________★
آدم بتملك
=دي مرااااااتي يا عبد الرحمن بيه و لبتتكلم عنه ابني و يبقى حفيدك انا مش حسمحلللللك تقووووول كلمة علييييهم و لو على فلوسك و شركتك فأناااااااا مش عيزهم اشبع بيييييهم .......يلاااااا يا سااااااارة احنا ملناااااش مكان هنااااعبد الرحمن بغموض
=استنى يا استاذ انت وهىادم بجدية
=افندم يا عبد الرحمن بيهعبد الرحمن بشده
=سيب الكردت كرد ومفتاح العربيه والشقه و مشوفش وشك في الشركه نهائي و متجبش سيره انك ابنى فى اى مكان يلاااااة بررررراجيهان بغضب
= انت اى الى بتعمله ده يا عبد الرحمنعبد الرحمن بصراخ: بس يا هانم اسكتى انتى
جيهان بغضب
= اسكت ازاى وانت بتترد ابنى وليه ده كلهعبد الرحمن:انتى بدفعى عن اى ابنك يا هانم اتجوز من غير ميعرفنا لا وكمان المدام حامل المفروض بقا ان احنا نقبل بلوضع ده صح
ادم وهو يحول ان يهدا ولدته
= اهدى يا ماما وانا هعرف اتصرفويترك ادم كل متعلقاته الشخصيه وياخذا ساره من يدها ويخرج من الفيلا بأكمله
بعد خروج جيهان بغضب: انت اى قلبك ده فيه اى حجر ولا كوم تراب
عبد الرحمن بجديه: لا بس بفكر بعقلى وانا عارف انا بعمل اى
جيهان بسرخه: بتعمل اى بقا بتطرد ابنك الوحيد من البيت ليه ده كله عشان اتجوز ده مش اخر واحد يتجوز من وره اهله
عبد الرحمن بغضب: بس بقا كفايه لحد امته هتفضلى تفدعى عنه
جيهان بغضب: لازم إدفع عنه ده ابنى الوحيد الى مليش غيره والى تعبت عقبال مجه على وش الدنيا دى
عبد الرحمن: ماهو ابنى انا كمان بس كفايه بقا احنا منعرفش عنه حاجه وكل ماجي اكلمك تقولي ده ابنى الوحيد مش هديقه لكن خلاص انا الى تعبت من دلعك الزياده فيه و قدم اخد اول خطوه فى حياته لوحده لازم يكمل بقي حياته
جيهان طب بص يا عبد الرحمن انا لي اول مره هقولك الكلأم ده انا لو مرجعتش ادم انا كمان هسبلك البيت وتصعد الى غرفتها
ينظر عبدالرحمن فى طيفها هو يعلم انها تعشق ابنها حد الجنون ولكن يجب عليه ان يعلم ابنه هذا الدرس نعم هو يعلم مدا قسوة هذا الدرس ولكن يجب عليه ان يكمله
🌛💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫🌜
فى شقه رسلان يستيقظ فى الصباح وهو لا يقدر على وصف السعادة الذي يشعر بها لهذا الوقت لا يصدق ان من ملكه قلبه اصبحت ملكه فعلاً امام الناس والله لكنه اشتاق لها حد الجحيم نعم هو تركها فى ساعات متاخره فر اليل ولكن هو لا يقدر ان لا يث لها كل شوقه وحنان
أنت تقرأ
بعد فوات الأوان(مكتملة)
Hành độngصغيرة بعمر الزهور شاء القدر أن تصبح يتيمة فأصبحت زهرة ذابلة لا ترى سوى قهرا و عذابا من زوجة عمها و اولادها و لضعف عمها لم يستطع الدفاع عنها حزنت بكت و دعت إلى أن جاء ذلك اليوم الذي تغيرت فيه حياتها و تسللت الفرحة لقلبها فهل ستستمر ام أن الحكاية حيات...