الفصل السابع:غناء؟!

2 2 0
                                    


دق دق دق
"سوو رين هل انتي جاهزه"
يدق على باب الغرفة، بينما هي تغير ملابسها.
"لا!!، لا تدخل انا بدون ملابس"
صوت صفعها لرأسها بسبب ما تفوهت منه.
"بدون ملابس اذا؟؟! "
ينظر بجانبيه بينما ابتسامة ارنبية مضحكة حلت ثغره لينظر للجهة الاخرى بينما يضحك.
"يااااه ايها الارنب المنحرف انتظر لأخرج وسأريك على انحرافك"
تصرخ من الداخل......
"جلالة الاميرة كيم سوو رين،اميرك ينتظرك"
بنبرة الامراء تكلم،لتلك التي اصبحت تذوب.
لتخرج بعد دقائق قليلة مرتدية فستان جميل باللون الازرق الفاتح وهيد باند باللون الأبيض.
وملابسهما متناقضة ،هو يرتدي ملابس كلها اسود في اسود.
هي تبدوا جميلة مهما ارتدت وهاذا خطر عليه.
يحك اذنه بحرج قليلا
"تبدين جميلة"
"انا اميرة جيون جونغكوك بالطبع سأكون جميلة مثله"
اذنان يطغيان عليهما الحمرة ، اللطافة شيء يجذبه اكثر من الاثارة، ولكنه يحب الاثنين.
"ياااه انتظريني"
وعى على نفسه لتلك التي خرجت ونسته، ليمسك يدها، بينما يمشيان.
"اليس من المفترض ان سوو مين ونامجون معنا اذا لماذا ليسوا هنا؟ "
سألت بينما تعقد حاجبيها، وتنظر له، بينما هو لم يجبها بل ظل ينظر لها بالنظرة التي اعتادت عليها، للتابع كلامها.
"صدقني هناك شيء بينهما، هل تعلم!!؟ مرة قالت سوو مين انها تحب ان يكون فرق السن بينها وبين من تحب كبيرا، وفرق السن بينها وجون 11 سنه، ايعقل؟؟!"
لم يعجبه قولها لاسم جون، يعقد حاجبيه لا يريد افساد اليوم بغيرته، ليس وكأنه ذات الشخص الذي كاد يقوم بقتل الفتى الذي اعترف لها السنة الفائته.
"دعينا منهما ولنستمتع بوقتنا، حسنا؟؟"
اومأت له ليتابعا طريقهما.
.
.
.
لحظة وصولهما للبحر القريب منهما بالفعل
"لحظة!! انتِ ترتدين ملابس لا تنفع للبحر"
عبست لتذكرها لهاذه النقطه بالتحديد لتردف.....

"لا بأس جونغكوكي فل نذهب للتسوق ولنعد للبحر لاحقا"
فجأة اصبحت تنظر له بصدمة هو يتجرد من ملابسه العلوية ويرميها....
شعر بتحديقاتها لتشق ابتسامته طريقها لثغره بجانبية بينما انبس بنبرة لعوبة...
"مثير صحيح؟؟"
"كثيرا"
اجابته دون وعي وهي تحدق به ....
هي احم حسنا ستأكله بعينيها....
اتتها فكرة مجنونة،وهي تراقبه يسبح ويدعوها للسباحه....
يبدو كخطيئة لذيذة مغرية منذ ان تتذوقها مرة لن تكف عنها.....
"يااااه جونغكوك توقف عن الاغراء او سأقوم بشيء لن يعجبك"
صرخت به ،اما هو فصوت ضحكته الغريبة يتعالى حتى اكاد اقسم ان من في الصين سمعه ....
حتى توقف وتسطح على الماء ...
"افعلِ ما استطعتِ"
لم يلبث قليلا حتى عاود النظر لها وجدها حسنا كيف اصفها اممم ت تخلع ملابسها هي الاخرى...
هل من الغريب ان تكون ترتدي بيكيني تحت ملابسها....

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 21, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

light///jkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن