{ اتركوا تعليقاتكم و دعمكم ،، تابعوا حسابي و لا تنسوا رؤية بقيَةِ أعمالي 🎐}
الساعة 10:35 صباحاً : 19 مارس ٢٠٢١ م
••• أناخائفهعلىنفسيمننفسي!!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
••• لا أعلم ما إن انت سنواتُ حياتي قد قضيتها بالعمَلِ على القطيع أم أنني قد قضيتُها معها فعلىٰ الرغم من قُصرِ المُدَةِ التي قضيتُها معها إلا أنها قد بدت كسنواتِ حياتي بأكملها قد كانت تتمحول حولها
فما بالي لا أستطيعُ توقيعَ ورَقَةٍ وإذ بها تأتي لعقلي بِكُلِ تفاصيلها لقد إشتَقتُ لحديثها معي إشتَقتُ لأختلاطِ رائحتها بملائاتِ سريرِ وجلوسها معي بالمَكتَبِ بينما تقرَأُ كتابها فأستطيعُ النظر لها بقَدرِ ما اشاء
كلماتُها الحلوه والتي تظهر تحديها لِي، رفضُها القاطع للأستماع لكلماتي علىٰ الرغم من انني لا اسمح لأحَدٍ بهذا إلا أنها مختلفه هِيَ تجعلني اريد جعلها ترفضني كُلَ مرَةٍ ولكنها تبين لي اقترابها مني إلا أنني اجهَلُ ابتعادها هذه المره
مالذي فعلته خطأٌ هذه المرة ؟ بماذا اخطأت ؟ ولماذا وحينما قد اصبحت من ينبِضُ قلبي لها بِلا قيودِ رفيقٍ أو عواءِ ذئبٍ يرغمني على حُبها قد ابتعدت ؟
لم اؤمن يوماً بأنه الوقوع بالحُبِ خارج نطاقِ الرفيق قد يكون ممكنناً ولكن قد تأكَدتُ بعدها ظهرت هِيَ بحياتي، مستقله وقوية ذكيَةٌ كفاية لتنقِذَ افراداً من قطيعٍ لا تنتمي إليه معرضَةً حياتها للخطر وجمِيلَةٌ كفاية لتجعلني أكتفح لألا أضعها بين احضاني
لقد كان قاسيه غاضبه ولكنها مثاليه،..مثالِيَةٌ بكل الطُرُقِ الممكنه لقد كانت بلحظَةٍ ما تحمِلُ نِصفَ اعباءِ هذا المنصب-الألفا-معي بِلا علمٍ مني لقد كان هذا فقط بوجودها حولي
لقد كانت محبوبَةً مِنَ الجميع ولكن ما الذي فعلته لتبتعد ؟ لتظن بأن حديثها معي مقابلتها إياي قد كانت أكبر خطيئَةٍ قد تفعلها بحَقِ نفسها ؟، لا أستطيع التركيز بشيء اريد الذهاب لها فوراً وضمها بيداي مخبراً إياها بأنَ كُلَ شيءٍ سيكون بخير ولكن
