Chapter 13

13.1K 902 78
                                    

{ اتركوا تعليقاتكم و دعمكم  ،، تابعوا حسابي
و لا تنسوا رؤية بقيَةِ أعمالي 🎐}
{ردات فعلكم على احداثٍ بين السطور تعني لي الكثير لهذا اتمنى ان تشاركوني بتعليقاتكم بين السطور }.

الساعه ٩:٢٦ مساءً : 23 ديسمبر ٢٠٢٠م
••
'لقد كانت كالشمس التي انارت ظلامنا !'

•••صـوتُ الضَـحكات بخارج هـذا المـكان ، مناظِرُ الناس تسرع لعملها و أطفـالٌ يلـعبـون الغميضة معاً و ماديسون تخطوا من بينهم تُحَدِثُ الخـادمه بـأشـياء عليها انهائهم اليوم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

•••
صـوتُ الضَـحكات بخارج هـذا المـكان ، مناظِرُ الناس تسرع لعملها و أطفـالٌ يلـعبـون الغميضة معاً و ماديسون تخطوا من بينهم تُحَدِثُ الخـادمه بـأشـياء عليها انهائهم اليوم

فيما قد دخلوا لداخل قصر الألفـا لتقف معها عند البواب و هِـيَ تخبـرها بأمـور غُرَفِ الضيافه إلـى ان تـوقفت عنـدما لمحت عيناها شيءً من خلـف الجـدار القريب ذاك

" تأكـدي من كـونهـا نظيفه بـحلول الـ-".

اغلقت عيناها قليلاً لتركز علىٰ من يـكون الواقف هـناك إلـىٰ ان فضح امر الواقف شـعرها الذي يستطيع من يعرفها تميزه فوراً

اذنت للخادمه بالمغادره لتقترب قليلا من ذلك الحـائط لتراها مقابلةً ظهرها فـوضعت بيدها علـىٰ كتفها تزامناً مع قولها

" آلڤين مالذي تفعـلينه؟".

شهقَتٌ اثَرَ فزعَتِ آلڤين قد صدرت مفاجئةً ماديسون التي عادت خطوةً للوراء بفزع بسبب تِلكَ التي قفزت و اصبحت تمسك قلبها بتنفُسٍ ثقيل

" أنتِ لا تدركين أنكِ كدتي تقتليني الآن أليس كذلك ؟".

بأستغرابٍ نظرت لها فما سبب توترها الشديد و اختبائها ؟ لتنظر لمن كانت تقف ورائها مّالِيا و التي قد كانت تَحمِلُ كوبَاً ترتشف من محتواه و هي تنظر لـ ماديسون

𝑇ℎ𝑒 𝑔𝑙𝑜𝑟𝑦 𝑜𝑓 𝑡ℎ𝑒 𝑝𝑎𝑠𝑡 | مَجّدُ المـــاضــي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن