اللهم إن عائلتي هي أجمل هداياك واغلي ما أملك فأحفظهم لي وأسعدهم اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء اللهم طهر قلبي واستر عيني واغفر ذنبي واشرح صدري واحفظ أحبتي واكفني شر ما في الغيب واختم بالباقيات الصالحات أعمالي اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وأغنني بفضلك عمن سواك أستغفر الله العظيم من كل ذنب لي ولأهلي ولأقربائي ولجيراني وللمسلمين ولذرياتنا اللهم سخر لي خيار خلقك وابعد عني شرارهم برحمتك يا عالم ما في الصدور اللهم إني أسألك علما نافعاً ورزقا طيباً وعملا متقبلاً اللهم أبسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك يا رب توفيقك من حيث لا نحتسب وافتح لنا فتحاً مبيناً 💙
البارت الثامن عشر
حنين : ياسين انت بتقول ايه وراحت ليه ووقفت قصاده جمب سالى الى كانت مصدومه من الى سمعته
حنين : انت اتجننت ازاى تطلقها حرام عليك سالى بصت لحنين وبصت لياسين وبدأت تحس بدوغه وان الدنيا بتسود حواليها وفاجاه وقعت بين ايدين حنين
حنين بخوف : سالى سالى فوقى سالى وبصت لياسين انت واقف ساعدنى نحطها على السرير شال ياسين سالى وسندها على السرير واحمد اتصل بالدكتور يجيلوه
حنين : المكان كده زحمه اووى لو سمحتوا اطلعوا وبصت لميرا وانتى يا ميرا هاتى برفان نحاول نفوقها طلع حامد وعياله مفضلش غير حنين والبنات وياسين حنين بدأت تحاول تفوق سالى لحد ما فاقت
حنين : متقلقيش انتى بخير وبعدت عنها وبصت لياسين واتجهت ليه واخدته وطلعوا بره
حنين وهى بتقفل الباب : انت ايه الى عملته ده يا ياسين ازاى تطلقها حرام عليك
ياسين: حنين انتى هبله يا ماما انتى مفروض تفرحى
حنين : افرح افرح على دمار واحده
ياسين : الواحده ديه ضرتك
حنين : بص يا ياسين تعتذرلها وتفهمها الموضوع وتسبلها حريه الاختيار تكمل معاك او لا
ياسين: سبق وسمعت كلامك قبل كده وندمت أشد ندم فالمره ديه اعذرينى مش هسمعك
حنين : بس لسه مكملتش كلامها لقت أحمد جيه ومعاه الدكتور دخل الدكتور والبنات طلعوا وحنين بصت لياسين
حنين : سالى لو جرالها حاجه انا عمرى ما هسامحك
ياسين سكت وبص قدامه وفضل مستنى الدكتور يطلع من عند سالى عدت ربع ساعه والعيله كلها واقفه طلع الدكتور واحمد جرى ليه
أحمد: طمنى يا دكتور سالى مالها
الدكتور بابتسامه : متقلقوش متقلقوش ده شئ طبيعى يحصل
حسين : طبيعى ازاى يا دكتور
الدكتور : طبيعى يحصل لأنها حامل الف مبروك المدام حامل
أنت تقرأ
مُنقَذتي ( لُغة الحُبُّ )
Romanceتجرى وتجرى ولا تنظر خلفها خائفه ومرتعبه تلعن القدر الذى اوقعها فى هذا المأزق كل ما تتمناه فى هذا الحظه هى أن تختفى من هنا فهى شهدت على شئ لم يكن يجب عليها أن تشهده أصدمت بجسد صلب جعلها تقف وتثبت مكانها وقفت ولم تتجرأ على رفع عينيها فهى تعرف مصيرها و...