《الالم لا يزول بالعلاج ولكن يختفي مع مرور ما عدا الم القلب لا يزول الى بوجود شخص يفهم هذا الالم..》
بعد ان خرج الجميع من غرفه الاجتماعات توجه الجميع الى مكتبه ذهبت ريان الى الكافيتريا تحضر القهوة لها ول ميران عادت الى المكتب طرقت الباب قال ميران: تفضل عندما رفع رأسه كانت ريان الطارقه فقال لها: لماذا تطرقين الباب المكتب مكتبك مثلما هو مكتبي لا تحتاجين اذن للدخول اومأت ريان برأسها ورسمت ابتسامه اعطت ميران قهوته وذهبت الى مكتبها تكمل عملها مرت الساعات وهم على هذا الحال يعملان دون الأهتمام للعالم الخارجي لا يفكران الى بعملهم وشركتهم ومرت الساعات انتهى دوام الموظفين انصرف كل واحد منهم الى منزله وبقى ميران وريان ونست السكرتيره تخبر الحارس ان ميران وريان في الداخل انتهى عمل ل
الحارس ايضا اغلق باب الشركه ونصرف الي منزله بقى الاثنان داخل الشركه مغلق عليها وهما لا يعلمان تعبت ريان من شده العمل فهي تعمل من الصباح ورغم ذلك هي تعمل كثيرا في الفتره الاخيره ولا تهتم الى اكلها ونومها قالت ريان: ميران بيه هل يمكن ان اكمل عملي غدا ووقت العمل قد انتهى
لم يسمع ميران ما كانت تتكلم فهو غارق بل ملفات التي تحاوطه من جميع الجهات عادت ريان كلامها بصوت اعلى انتبه لها ميران وقال: اسف ريان هانم لم انتبه لكلامك كنت منشغل
اجابت ريان: لا عليك ميران بيه هل يمكنني الانصراف
ميران: بلطبع ريان هانم كان عليكي ان تخبريني من زمان ان وقت العمل قد انتهى انتي تعملين فترات اضافيه من زمان
ريان: لا عليك ميران بيه هذا الوقت مهم بل نسبه للشركه وبما اني موظفه بهذه الشركه عليه ان ائدي واجبي وازيد
اعجب ميران بكلامها وقال: تفضلي ريان هانم بل ذهب ليله سعيده لكي سوف اخبر السائق بإيصالك الى المنزل فلم تبقى حافلات بهذا الوقت
شكرته ريان وخرجت وصلت الى الباب الرئيسي للشركه واستغربت انه لا يفتح ولا يتواجد الحارس وفي هذه الاثناء انقطعت الكهرباء كانت ريان تخاف كثيرا من الظلام فصرخت با اعلى صوتها سمع صوتها ميران ونزل بسرعه ينضر اذا كان بيها شيء نادى ميران باسم ريان كثيرا الى ان وصل الى الطابق السفلي عند باب الشركه عندما رأته ريان ذهبت راكضه وحضنته بقوة من شده خوفها هدئها ميران قائل: تمام اهدأي انا هنا ولا يوجد شيء هل اذاكي احد
اجابته بخوف وبصوت باكي: لم يأذيني احد ولكنني اخاف الظلام لا تتركني
قال ميران: تمام اهدأي لم اترككي ولكن لماذا لم تذهبي الى المنزل
اجابت ريان: باب الشركه مقفل والحراس ليس موجودين
اجاب بأستغراب: كيف باب الشركه مقغل والحراس اين انتبه الى الساعه وجد انها ال 9 وان عمل الحراس ينتهي عند الساعه ال 8 في هذه الاثناء عاده الكهرباء اتبعدت ريان عن ميران وقالت: انا اسفه ولكن انا اخاف من الظلام ولا اعرف كيف اتصرف
اجابها ميران: تمام لا عليكي هل انتي بخير
اجابت ريان: بخير شكرا لك سؤلته قائله: ماذا سنفعل الان
اجابها قائل: فل نعود الى المكتب واتصل ب فرات
كان اسم فرات غريب هي تسمع الوظفين يتكلمون عنه والان ميران هل هو مدير تساؤلات كثيرا بعقلها ذهبت خلف ميران الى المكتب دخلت بدأ ميران عن هاتفه بين الملفات وجده اخيرا لكن من سوء حضه كانت البطارية قد انتهت نظر الى ريان وسؤلها: هاتفي قد انتهى شحنه هل يمكنني استعمال هاتفك
نضرت اليه وقالت: قد نسيت هاتفي ب منزل غضب ميران وقال: لا تقوليها والان كيف سنخرج من هنا ضرب بيده الصوره التي كانت على الكتب فجرحت يده خافت ريان منه ومن الدم الذي ينزل من يده نضر اليها كان الخوف واضح عليها فقال: انا اسف لم اود ان اخيفك ولكن هذا طبعي انا اغضب بسرعه قالت ريان: يدك تنزف سوف تلتهب اذا لم تعالجها
قال: لا عليكي بيها الان يجب ان نخرج من هنا يا اللهي ابي سوف يخاف لم اعد الى البيت والهاتف مغلق ماذا لو حدث شيء مع جول كان يذهب ويعود داخل المكتب ويتكلم مع نفسه اوقفت ريان قائله: هل توقفت عن التفكير وتسمح لي بأن اعالج يدك
سحبت ريان يد ميران ومسحت الدماء وعقمت الجرح وقالت: كف ان التفكير وانت ليس طفل لكي يخاف السيد هزار عليك وهو يعلم انك لديك عمل ومؤتمر هذه الفتره لا تقلق
جابها ميران: من اين تعرفين ابي هل قابلتيه من قبل
اجابت ريان: ولله ليست محضوظه الى هذه الدرجه لكي اقابل السيد هزار ولكن كنت اسمع عليه كثيرا وانه رجل طيب حفظه الله لك
اجابها ميران: ستقابلينه عن قريب وتسلمين ويحفظك لكي والدك
شعرت ريان بغصه وحزن وقالت: فل نقل ل يرحمه الله
قال ميران: أنا اسف لن اكن اود احزانك ليرحمه الله وينير قبره
قالت ريان: لا تتأسف لا ذنب لك
قال ميران: اذا لم يكن لكي احراج هل تعرفيني عن نفسك يعني عائلتك انا لا اعرف سوى اسمك ولقبك
جلست ريان وقالت: تمام كما تريد انا يتيمه الوالدين والدي توفيى عندما كنت في الخامسه من عمري اثر حادث وبقيت عند جدي وعمي الى عمر التاسعه كان جدي يكرهني كان يقول انتي النحس الذي اصاب عائلتي بسببك فقت ابني وعمي وزوجته كانا يعاملاني بسوء عندما توفى زوج عمتي قررت عمتي اخذي والمجيئ الى اسطنبول كانت عمتي تحب والدي كانت مع والدي يوم الحادث ابي وضعني امانه عندها ولكن جدي لم يدعني اذهب للعيش معها عندما توفى زوجها استطاعت تهريبي من القصر في الليل وجئنا الى اسطنبول درست و وصلت الجامعه في احدى الأيام وجدنا جدي واخذني الى الميديات بقيت ثلاثه ايام هناك أتعرض للضرب وبل اخر استطعت الهروب وقدمت شكوى ضده ولم يتجرء من وقتها ان يتقرب مني ولم اعرف اخبارهم منذ ذلك الوقت عندما كانت محتحزه عنده اجبرني على توقيع اوراق التنازل عن الاملاك لهذا لم يأتي منذ وقت طويل
عندما سمع ميران قصتها قال: وانا كنت اقول لم يتعذب احد بقدر عذابي ولكن عذابي أمام عذابك لا شيء اعانك الله على هذا ولكن اعدك اني سوف اعيد لكي املاك والدك
قالت ريان: حان دورك عرفني عن نفسك
قال ميران: انا فقت والدتي عندما كنت في 18 من عمري كنت متعلق بوالدتي كطفل صغير عندما ولدت جول ب ثلاثه ايام توفت والدتي انا ووالدي تعبنا وتتدهورت حالتنا ابي استطاع استجماع نفسه من أجل جول لانها كانت صغيره جدا تحتاج الى والدتها ولكن لم تكن محظوظه مثلي انا ايضا فرقوني عن والدتي لمده سنه كان جدي لا يحب والدتي عندما ولدتني كان ابي في العسكريه استغل جدي ذلك وارسل امي الى بيت المزرعة تعمل مع العمال وحرمها مني وحرمني منها ولكن كنت محظوظ قليلا فعاد ابي وعلم بما فعله جدي واخذني انا وامي وذهب الى بيت المزرعه بقينا هناك وعندما دخلت السنه 16 عدنا الى القصر لان ابي كان قد اطر للسفر عاد ابي من سفره وبقينا في القصر كان جدي ايضا يكرهني انا ووالدتي وكان يحب اولاد عمي ويدللهم كنت أغار ولكن ابي كان يعوضني بعد ما توفت امي ساءت حالتي ابس استجمع نفسه من أجلي واجل جول بوقتها كان يسمح لي بل سفر اخذت مبلغ من ابي واتيت الى اسطنبول اكملت دراستي عملت بعد عمل طويل استطع ان افتح هذه الشركه عدت الى الميديات كانت جول بعمر 3 انا لم اراها سوى على الهاتف قلت لابي ان يأتي معي الى اسطنبول نعيش معا انا وجول وفرات وهو ولكن جدي رفض ابي وافق كلامي واتى معي بعد فتره ليست بطويله ابن عمي دخل بمشاكل طلب رأساء الحي الذي كان يعيش بيه ابي وجدي ان يغادروا الميديات اتو جميعا الى هنا وعشنا معا ولكن لم افرح بقدومهم لان جدي بقى على عادته لكن كنت اتجنب الجميع واكدس حياتي للعمل ولابي ول جول
دمعت عينا ريان وقالت: وتقول عذابك اقل من عذابي انا صح عشت فتره قليله مع والدي وتعرضت للعذاب لكن انت انت عانيت وحدك لم يفهمك احد هربت شهقات ريان قال ميران: هل تبكين على عذابي ام على عذابك
اجابت: ابكي على عذابنا فنحن الاثنان لا احدنا يقل عن الثاني عذابا
قال ميران: اي قولي لي هل لديكي اخوان
قالت ريان: لا انا الوحيده لاهلي وانت؟
اجابها ميران: لدي فقط جول
قالت ريان باستغراب: والسيد فرات
اجابها: فرات صديقي ولكنه اعز من اخي وقف معي في كل الاقات فرات ليس اخي انما نصفي الاخر لا اكمل من دونه
قالت ريان: حفضكم لبعض
ميران: سلمتِ اي وانتي ليس لديكي ابنه عم او عمه او صديقه
اجابت ريان: بلى لدي ابنه عمه وهي بمثابه اخت لي وأكملت قائله اي لون تحب
اجابها ميران: الاسود
قالت ريان: واضح من ملابسك انت لا ترتدي غير الاسود
قال ميران: لان حياتي سوداء ف عشقت الاسود وانتي
قالت ريان: انا ليس لون احبه انا احب جميع الالوان
قال ميران: وضح عليكي تحبين الالوان كثيرا
قالت: ما هي اكلتك المفضلة
اجابها ميران: لا توجد اكله معينه ولكن كنت احب فطائر التي تعدها امي وانتي
قالت: انا انا اعشق البيتزا
قال ميران: طفله متمرده وتحب الاكل الغير صحي
قالت ريان بغضب: انا لست طفله يا ميران انتبهت ريان الى صوتها والى ما قالته خجلت كثيرا وقالت: شيء ... انا... أنا اسفه لم اقصد ذلك
ضحك ميران اندهشت ريان هي تعمل هنا منذ فتره وهي لا ترى ميران غير غاضب ويصرخ على الجميع ضلا يتكلمان الى ان غفيا
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
اما عند هزار فهو قلق جدا ميران لا يجب على هاتفه ولم يعد الى البيت هذه ليست من عادات ميران فرات ايضا كان يحاول الوصول الى ميران ولكن لم يستطع فرات منع هزار من الذهاب الى الشركه لانه يعلم ان ميران يكره ان يزوره احد الى الشركة وقت عمله على مشروع مهم بقى هزار بقلق على ابنه قال فرات: ابي اهداء ميران بخير اكيد هاتف انتهى شحنه وهو لديه مؤتمر مهم يحدد مصير الشركه يبدو انه انشغل به ولم ينتبه الى هاتفه
هدء هزار قليلا وقال: ان شاء الله يا ابني لا أريد غير ان يكون بخير
اخذ فرات هزار الى غرفته لكي ينام وذهب هو الى غرفته بعد ان تطمن على جول
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
اما عند سلطان فهي قلقه على ريان وهاتفها بل منزل قالت سلطان: ربي احفظ لي ابنتي فهي امانه اخي لدي واخر ما املك من اخي
قالت جونول: اهدئي يا امي ريان لديها عمل وهي تعمل بشركه تصميم مهمه اكيد ستتأخر وأيضا شركتها لديها مؤتمر يحدد مصيرها وريان ليست طفله كي تخافين عليها
هدئت سلطان اخذتها جونول الى غرفتها وذهبت هي الاخرى الى غرفتها ونامت
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
اما عند ميران وريان حل الصباح استيقضت ريان قبل ميران ووجدت نفسها ب احضان ميران هل هي نامت هنا ماذا حدث البارحه تذكرت نضرت الى المكان كان مبعثر بسبب غضب ميران نضفت مكتبها ومكتب ميران انتجهت لكي تاخذ الملفات التي على الارض ولم تنتبه الى الزجاج الذي على الارض جرحت رجلها صرخت بصوت ليس بقوي ولكن كان نوم ميران خفيف نهض خائف فقال: هل انتي بخير هل حدث شي
قالت ريان: كلا ميران بيه لم يحصل شي مجرد جرح خفيف
قال ميران: لماذا لم تنتبهي وانتي لماذا تنضفين المكان هناك عمال هذا عملهم سوف يأتون بعد قليل
نضرت ريان الى يد ميران التي كانت تنزف وقالت: يدك تنزف يجب ان تعالجها
اجابها: لا عليكي عندما اعود الى المنزل اعالجها اكمل قائل ها وعندما يأتون الحراس يمكنك الذهاب ولا تاتي اليوم انتي تعملين منذ فتره وبساعات اضافيه
قالت ريان: لكن المؤتمر قرب وقته
قال ميران: كل شيء جاهز لا تشغلي بالك فقط يجب ان نرتاح ولم يبقى شي سوى تسليم التصاميم
قالت ريان: كما تريد ميران بيه
قال ميران: يمكنك ان تناديني ب اسمي بدون رسميات هاا صحيح قلتي تريدين مقابله ابي يمكنك الذهب اليوم معي الى المنزل تستطيعين رأيته
قالت ريان: الم يكن عيبا اتى معك بحجت رأيت هزار بيه عائلتك ستسيء فهمنا لا اريد اقابله بوقت لاحق
قال ميران:لا لن تسيء الفهم لان انتي سوف تأتين معي لان هناك حفله في منزل في مثل هذا اليوم الشركه ربحت اول صفقه لها ف انا احتفل بهذا كل سنه
قالت ريان: تمام كما تريد لكن سوف اذهب الى المنزل اغير ثيابي واطمأن على عمتي واتي بل مساء
قال ميران: كما تريدين
اتى الحراس واستطاع ميران وريان الخروج من الشركه بعد مشاجره بين ميران والحارس لو لا ريان لقتل ميران الحارس على يده ذهبت ريان الى المنزل وميران ايضا
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
عندما وصلت ريان الى المنزل استقبلتها جونول بدأت سلطان تسؤال قائله: ريان ابنتي اين كنتي ليله البارحه لماذا لم تعودي هل حدث معكي شي
اجابه ريان: اهدأي عمتي لم يحدث لي شي لكن كان لدي عمل لم اكمله وبقيت اعمل ولم انتبه الى الوقت ونسيت هاتفي في المنزل ولم يكن هناك احد من الموظفين لكي اتصل واخبركم
قالت سلطان: يكفيني انك بخير لا اريد شيء ثاني
قالت ريان: لا تخافي عمتي انا بخير الان اريد ان انام لدي حفله بل مساء
سؤلت جونول: حفله حفله ماذا لمن هذه الحفله
اجابه ريان: اجل حفله للشركه في مثل هذا اليوم ربحت الشركه اول صفقه لها والمدير يحتفل كل سنه بهذه الذكره والان اريد الذهاب الى النوم
ذهبت ريان الى غرفتها غيرت ثايبها وخلدت الى النوم
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
اما عن ميران عندما وصل الى المنزل استقبلته ميلكه صعد الى الفناء العلوي كانت هناك فرات وهزار يتناقشان عندما رأى هزار ميران ذهب اليه وبدأ يسؤله: ميران ابني هل انت بخير لماذا لل تجيب على مكالماتي ولماذا لن تعد البارحه الى المنزل انتبه الى يده واكمل قائلا ماذا حدث ليدك هل انت بخير اجبني يا ابني
اجابه ميران: اهدأ يا ابي انا بخير ولم أجيب على مكالماتك لان هاتفي انتهى شحنه ولم اعد الى المنزل لان كان لدي عمل كثير ويدي ليس بيها شي مجرد جرح بسيط
قال فرات: اي جرح ما سبب هذا الجرح تكلم يا هذا
اجابه ميران: لا شيء لكن غضبت البارحه قليلا وكسرت الاشياء وجرحت يدي
اجابه هزار: ما هذا يا ابني وانت اعطيتني وعد انك لن تغضب وتأذي نفسك
ميران: اسف يا ابي لكن لم استطيع كبح غضبي الان اسمحو لي انا متعب واريد النوم بشده
ذهب ميران الى عرفته واتبعه فرات
قال ميران: ماذا يوجد فرات عل حصل شيء
اجاب فرات: لم يحصل شيء ولكن انت ماذا حصل معك
اجابه ميران: قلت لك يا اخي
قال فرات: ميران لا تكذب علي اخي لا تخفي شيء عني
اجابه ميران: ماذا اخفي يا أخي
قال فرات: تمام أخي انا استأذن سأذهب الى جول
أجابه ميران: قبل لي جول والليله لدينا حفله وسوف اخبرك كل شيء لا تتصرف كالاطفال
قال فرات: حلال عليك اصبحت انا طفل ميران بيه
خرج فرات من غرفه ميران ذهب ميران اخذ حمام وخلد هو الثاني الى النوم
🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
في المساء كان كل التجهيزات كامله فقط ينتضرون الضيوف نزل هزار واتبعه فرات ببدلته
أنت تقرأ
معجزتي
Romantikهي فتاة بسيطه تسعى لتحقيق حلمها في ان تصبح مصممه مشهوره لكي تحقق حلم والدها وتحصل على لقمه عيش دون سخاء أحد عليها فيلقي بها القدر لتتعرف على شخص لا يعرف الحب فهل سيتعلم الحب منها و هل سيتركهم القدر لكي تبدأ قصتهم ام ان الصدفه ستنتهي و تهني قصة ح...