《...الحياة نهر يمضي بنا.. ويمضي وعلى شواطئه تمضي الحياة.....》
▫️في صباح اليوم التالي
عاد ميران الى اسطنبول بعد ان أخبر ريان بموضوع العمل وانه لا يطيل كثيرا وان استطاع ينهيه اليوم ويعود بعدما خرج ميران اتصلت ريان ب زينب التي كانت تجلس مع أخيها في إحدى الفنادق ريثما يجد أخيها حيل لحياتهم اتصلت بها وطلبت منها ان تذهب معها الى السوق تأخر بعض الأشياء وتنفه عن نفسها فقد سأمت من الجلوس وحدها اتفقتا على مكان لقائهما وتسوقت ريان وفرحت كثيرا بوجود زينب بجانبها خرجوا من محل المجوهرات ذاهبات الى المطعم ولكن أثناء عبورهن الشارع وقفت سياره سوداء ونزل منها شابان وسحبوا ريان الى السياره حاولت الافلات ولكن ولم تستطع وضع احدهم قطعه قماش على فمها كانت تحتوي على منوم وسحبها الى السياره حاولت زينب انقاذها ولكن لم تستطع لان احدهم ضربها على رأسها وفقدت وعيها كانت ريان فاقده وعيها ولكن هاتفها لم يقف عن الاتصالات ضجر احد الخاطفين ورفع الهاتف كان المتصل "حبيبي ميران❤" قرأ الاسم وضحك بأستهزاء وأغلق الهاتف واكملوا مهمتهم مسلمين ريان لمن طلبها......
🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃
▫️عند ميران
وصل الى اسطنبول وتوجه الى الشركه يكمل عمله الذي أطر على القدوم من أجله قرر الاتصال بريان والاطمئنان عنها بعد ان أخبرته انها ستخرج مع زينب من أجل التسوق اتصل عليها أكثر من مره ولكن لا يجد رد واخر اتصال كان قد أغلق الهاتف جنن جنونه وقد تجمع الأفكار السيء في عقله شيء خطفها ازاد شيء تعرضت لحادث والكثير من الأفكار ولم يقف عن الاتصال ولكن كان يصله الجواب مغلق قرر الاتصال ب ادم اجابه ادم قال بسرعه وخوف وقلق:
" ادم هل عادت زينب وريان الى المنزل"استغرب ادم من كلام ميران السريع والقلق قال:
" ماذا بك يا اخي اهدء لا لم تعد زينب ولا ريان"قلق ميران اكثر وقال:
" هل اتصل بزينب انا اتصل على ريان ولكن هاتفها مغلق"انصدم ادم وقال بقلق ولكن لم ينين ل ميران:
" تمام اخي اهدء سأتصل ب زينب واطمأن عليهما واتصل عليك"أغلق ادم الاتصال مع ميران واتصل على زينب يرن ولكن لا يوجد من يجيب عليه جن جنونه لماذا لا تجيب عليه معقوله علم دوغان مكانهم وقرر الانتقام منه عن طريق اخته لا لا لايستطيع فعل هذا رأسه سينفجر من شده الأفكار الذي اجتاحته ولا يجد جواب لل سؤله التي تدور في عقله لم يبقى أمامه سوى فرات اتصل على فرات بعد محاولات عديده اخيرا اجابه:
" الو يا صاح اين انت اتصل عليك ولا تجيب"اطلق سراح كلماته بسرعه كبيره وبنبره متوتره تجعل المقابل يتوتر من حالته اجابه فرات:
" ماذا بك يا هذا تنفس قليل واخبرني ما بك اخفتني"تنهد ساحب نفس قوي وقال:
" اخي اتصل بي ميران يقول اتصل على ريان عده مرات لا أحد يجيب بعدها انغلق الهاتف وانا اتصل على زينب يرن ولكن لا أحد يجيب سأجن يا هذا"
أنت تقرأ
معجزتي
Romanceهي فتاة بسيطه تسعى لتحقيق حلمها في ان تصبح مصممه مشهوره لكي تحقق حلم والدها وتحصل على لقمه عيش دون سخاء أحد عليها فيلقي بها القدر لتتعرف على شخص لا يعرف الحب فهل سيتعلم الحب منها و هل سيتركهم القدر لكي تبدأ قصتهم ام ان الصدفه ستنتهي و تهني قصة ح...