ميكاسا فتاة جميلة جدا ولطيفه ورقيقه وهادئه عمرها١٧ هي تعيش مع والديها ولكن لاسباب ما ستطر العيش مع عائلة والدها حيث يوجد في نفس البيت ابن عمها ليفاي شاب بعمر ال٢٢ وهو وميكاسا ليسو علي وفاق ودائما يتشاجرون وهو خطيب بيترا رال لذا تابعو القصه ودي اول ق...
بعد مده عاد ليفاي المنزل ودخل غرفته سمعت ميكا صوت باب غرفته يفتخ ويغلق لانها بجانب غرفتها عرفت انه عاد ميكا:هذه فرصتي اتهجت ميكا الي غرفته وقفت امامها لثواني ثم عادت غرفتها مره اخري ميكابتوتر:لا لا انا خائفه والا يغضب من. ثم قالت بحسم:لا تشجعي ميكاسا انتي قويه اتجهت الي غرفته مرة اخؤي ورفعت يدها لتطرق الباب ولكن فتح ليفاي الباب بالفعل ليفاي:ميكاسا ماذا تفعلين هنا شعرت ميكاسا بالخجل ومدة له الكتاب ميكابتوتر:امم ا انا ف فكرة ان اعطيك هذا الكتاب لانني قراته وعجبتني قصته وتذكرت انك ايضا تحب الكتب مثلي لهذا اشتريته لك هديه نظر ليفاي الي الكتاب ثم اعاد نظره اليها ليفاي ببرود:هديه ميكابطفوليه:اقبلها ارجوك نظر ليفاي الي الكتاب لثواني ثم مد يده واخذه ليفاي بهدوء:حسنا لا تعتادي علي ذلك انا لا اقبل الهدايا ميكابفرح:اتمني ان يعجبك استدارت لتغادر ليفاي:ميكاسا مهلا ميكاسا:ها..اجل ليفاي:ل لا شئ اومئت له ميكاسا وغادرة وهو ظل يتاملها وهي متجها الي غرفتها حتي دخلت ثم دخل هو ايضا الي غرفته واستلقي علي سريره ونظر الي الكتاب ليفاي بوف عندما عدة من العمل اليوم كنت اشعر بالملل والغضب لان تلك البيترا تشاجرت معي بلا سبب وانا اصلا لا اتحملها الا يكفي انني خطبة لها رغما عني دخلت الي غرفتي واخذت شاور وبعد ذلك ارتديت قميص وبنطال وكنت خارج من الغرفه وجدت ميكاسا واقفه امام الباب ورافعه يدها يبدو انها كانت ستطرق الباب وشعرت بالخجل واحمرت خدودها كانت تبدو ظريفه سالتها ماذا تفعل هنا ظلت تتحدث كثيرا وكل هذا لتهديني كتاب حسنا انا لا اصدق حقا لقد اهدتني الكتاب الذي كنت ابحث عنه كثيرا لا اعىف اين وجدته لذا وافقت عليه انا كنت سغيد جدا لانها اهتمت لامري ولازالت متذكرة ما احبه لم اظهر ذلك امامها وقلت لها انني لن اقبل هدايا اخري اومات لي وغادرة ظللت اتاملها وهي تبتعد ونديتها انا في الحقيقه لا اعرف ما خطبي اشعر بانني اريد ان اتحدث لها اكثر وتكون امامي دائما التفتت لي فاخبرتها بلا شئ غادرة وبعد ان دخلت غرفتهادخلت انا كذلك غرفتي واغلقت الباب انها تجذبني لها بطريقه غريبه لا اعرف ماهذا الشعور اريدها بجانبي نهاية ليفاي بوف ظل ليفاي يقراء كتابن وكان جميل جدا وانساه ملله
طرقت ميكاسا الباب
ليفاب:تفضل دخلت ظيكاسا ابتسم لها لبفاي ليفاي بابتسامه:اجل ياميكاسا ميكابرقه:ان خالتي كوشيل كانت تظنك نائم فطلبت مني ان ايقذك لانها تريدك ليفاي:غريب ...ماذا تريد امي ميكاببراءة:لا اعلم اذهب واسالها ليفاي:تشه ..حسنا ثم اقترب وامسك خدها بلطف واقرب وجهه من وجهها:شكرا علي الكتاب ابتعد وغادر الي الحديقه كوشيل:ليفاي بني تعال ليفاي:تريديني يا امي كوشيل:اجل..اسمعني يا بني انا اعرف انك مرغم علي بيترا ولكن خاول ان تحبها عاملها بلطف انت تعرف ان مصالحنا معها ليفاي ببرود:امي انا افعل مااستطيع عليه وايضا انها برتقاله ملتصقه وتزعجني. كوشيل:لا تقل ذلك علي خطيبتك ليفاي بغضب:امي انا اكرهها وان كان لا يعجبها معاملتي لعا فلنفسخ الخطوبه وتذهب الي الجحيم قال ذلك واوقع الطربيزة وغادر الي غرفته ميكاسابحزن:خالتي انا اسفه لقد سمعت كل شئ دون قصد كوشيل بحزن:لا باس يا ابنتي ميكابلطف:لا تقلقي يا خالتي ليفاي بالتاكيد سيحب بيترا قريبا انها لطيفه جدا وجميله وتليق بليفاي كوشيل بابتسامه:انتي حقا لطيفه ميكاسا ولاتفهمين شئ ميكابعدم فهم:هاا مهلا انتي لا تصدقيني حسنا سترين ذلك
اتهجت الي غرفة ليفاي وفجاءة ....... يتبع متنسوش تدعموني بنجمه باي🤗
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.