ميكاسا فتاة جميلة جدا ولطيفه ورقيقه وهادئه عمرها١٧ هي تعيش مع والديها ولكن لاسباب ما ستطر العيش مع عائلة والدها حيث يوجد في نفس البيت ابن عمها ليفاي شاب بعمر ال٢٢ وهو وميكاسا ليسو علي وفاق ودائما يتشاجرون وهو خطيب بيترا رال لذا تابعو القصه ودي اول ق...
كانا واقفان يتاملا الشاطئ كان يحادث ليفاي والده في الهاتف وبعد ان انتهي اقترب ناحية ميكا وعانقها احمرت خدودها وخجلت من عناقه المفاجئ هذا ليفاي بهدوء:هل هذا اسعد يوم في حياتي ام ماذا ميكابخجل:ها ليفاي:لقد تخلصت من بيترا اخيرا وازعاج والدها واعترفت لكي الان وكل هذا في يوم واحد احمرت خدودها ولم ترد ليفاي:ميكاسا احبك ميكابخجل:انا ايضا ليفاي بخبث:انتي ايضا ماذا ميكابخجل شديد:احبكك فصلا العناق بعد مده ميكابخجل: ي يجب ان اعود المنزل ا الان لقد تاخرت ليفاي:سوف اوصلكي ميكابخجل: لا داعي ليفاي:هيا اوصل ليفاي ميكاسا منزلها وودعها وغادر بعد ان تئاكد انها دخلت المنزل
دخلت ميكا غيرت ثيابها في غرفتها وارتدت بيجامه وبعد دقائق خرجت من الغرفه وذهبت لتتناول العشاء مع والداها مارك:اخبرني الحارس ان هناك شاب اوصلكي المنزل هل هو ايرين ميكا:لا مارك باستغراب:اذا من وكيف تسمحين لشخص غريب بايصالك ميكا:انه ليس غريب انه ليفاي مارك:ليفاي؟! ميكابخجل:ا ابي امي والداها:ماذا ميكابهدوء:انا غيرت راي بموضوع ايرين وانا لا اريده صوفيا:كيف يا ابنتي نتراجع بعد ان اخبرناه انكي موافقه وابضا لما غيرتي رايك ميكابخجل:لان ل لان ا انا وليفاي نحب بعضنا مارك باستغراب:ما الذي تتفوهين به صوفيا بتفاجئ:ليفاي. ماذا ولكنه اكبر منكي سناً وايضا هو خاطب بالفعل ميكاباندفاع:حقا!! ان ايرين هو ايضا اكبر مني سناً ووافقتم عليه. وايضا ليفاي لا يحب بيترا وتركها وايضا ليفاي قريبي وهو اولي بي واناوهو نحب بعضنا مارك بغضب:ميكاسا هدئة ميكا وجلست ميكابرقه:اسفه ابي امي علي اندفاعي هذا مارك بهدوء:لا باس يا ابنتي انا افهمك ..وابضا باعادة النظر ليفاي شاب مهذب وجدي وهو جيد جدا ستكونين سعيده معه انا موافق به اما موضوع ايرين فسوف اقدم اعتذاري له
تسريع الاحداث
كانت ميكاسا واقفه امام المراءة متوترة وخائفه وصاحبتها تحاول تهداتها ساشا:لا تقلقي انها فقط خطبتكما اما لو كان حفل الزفاف ماذا كنتي يوف تفعلين ميكابتوتر:لا اعرف لا اعرف كان جميله جدا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ومع ذلك متوترة وخائفه طرق الباب ساشا:تفضل دخل ليفاي وكان يرتدي بذله سوداء وكان انيق جدا ووسيم نظر لميكا بابتسامه لطيفه ابتسمت ميكا له بخجل ليفاي:لما كل ذلك التاخير؟ ساشا:لقد انتهينا بالفعل ولكن ميكاسا متوترة قليلا امم حسنا سوف اخرج اترككما وحدكما الان اوماء لها وخرجت اقترب ليفاي من ميكاسا وعانقهما من خصرها:لما حبيبتي متوترة ميكابخجل:ا انا خ خائفه من ان يحدث موقف محرج اثناء الخطبه م مثل ان اضغط علي فستاني واقع او وانت تلبسني الخاتم يقع منك ويضيع او ينسكب العصير علي فستاني ليفاي بلطف:لا تقلقي لن يحدث شئ كهذا لو توقفتي عن التوتر ميكابخجل:سوف اتوقف عن التوتر بمجرد ان تبتعد عني قليلا ليفاي وهو يقترب اكثر:هل قربي هو سبب تورد خديكي ميكابخجل: ا اجل ابتسم ليفاي اكثر وطبع قبله علي شفاهها تفاجئة ميكا واحمرت خدودها بشدة ولكن بعد مده اصبحت تبادله القبله بكل حب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبعد مده ابتعدا ليفاي بابتسامه:هيا لنذهب لقد تاخرنا عليهم اومات له ميكا بخجل خرجا من الغرفه مشبكان يدهما ببعضها ونزلا من علي السلالم كان التاس يراقبوهم باعجاب ودهشه انهما مناسبان لبعضهما كثيرا والاثنين جميلان
كان الحفل ملئ بالبهجه والفرح وكان المدعون سعداء وميكاسا وليفاي كانا يتحدثان بالكثير من المواضيع واحيانا يرقصان معا
انتهي حفل الخطبه علي ذلك غادر المدعوين وليفاي واسرته
دخلت ميكا غرفتها وغيرت ملابسها واستلقت علي السرير ميكابفرح(انا لا اصدق بانني خطبت لليفاي) وبعد مده نامت يتبع
