ميكاسا فتاة جميلة جدا ولطيفه ورقيقه وهادئه عمرها١٧ هي تعيش مع والديها ولكن لاسباب ما ستطر العيش مع عائلة والدها حيث يوجد في نفس البيت ابن عمها ليفاي شاب بعمر ال٢٢ وهو وميكاسا ليسو علي وفاق ودائما يتشاجرون وهو خطيب بيترا رال لذا تابعو القصه ودي اول ق...
في الصباح الساعه التاسعه والنصف كانا جالسان في طائرتهما الخاصه وميكاسا خائفة ومتشبته بيد ليفاي بينما هو غارق في النوم ميكا(انا لا أصدق انا جاالسه الان في طائرة ومنتظرة قدري متي ساتقع ...كيف له ان ينام وهو في طائرة يا أميييي لماذا تزوجت انا طفله صغيرة تراجعت عن قراري هيا أعيدوني الي منزل أمييي)
كانت خائفه للغاية وأخفت وجهها بقميص ليفاي ..وبعد ثواني شعرت به يعانقها ليفاي بنعاس:لما قطتي خائفة ميكابخجل:أ أنا لست خ خائفه ليفاي بسخريه:هه واضح ميكا بخجل:مزعج أبتسم ليفاي وقبلها من خدها وضمها الي صدره وبعد دقائق نامت ميكاسا،وهكذا كانت رحلتهما في الطائر حتي هبطت الطائرة الي وجهتهما
ميكابفرح وهي تخرج من الطائرة وممسكه بيد ليفاي تسحبه:هياا بسرعه انا متشوقه ليفاي بضحك:حسنا حسنا
خرجا من المطار وركبا سيارت ليفاي كان السائق يقود بينما ميكاسا وليفاي جالسان بالخلف يدردشان
ميكابحماس:وااو ان المكان هنا جمييل للغايه والشوارع فارغه وهادئ هذا جميييل ليفاي بأبتسامه:اجل صحيح ميكابأبتسامه:انا حقا سعيده شكرا لك ليفااي ليفاي بأبتسامه وهو يقبلها من خدها قبله لطيفه:لا شكر بيننا يا حبيبتي
ابتسمت له ميكاسا بينما علي وجهها أحمرار خفيف
بعد ساعه وصلا الي وجهتهما وهي قصرهما وقفت العرفه وخرج ليفاي وخلفه ميكاسا نظرت الي القصر بتفاجئ كان قصر كبير للغاية وله حديقه جميله والقصر جميل جدا ولونه راقي من الخارج ولديه باب حديدي مزغرف وضخم ،دخلا القصر وكان من الداخل واسع واساسه فخم وجمييل وفي نفس الوقت بسيط ويعطي اجواء بهجه للقصر
ليفاي بأبتسامه:اذا هل يعجبك قصرك يا ملكتي ميكابخجل:انه حقاا جميل. ثم قالت بتفاجئ .م مهلا ماذا قلت ؟
ليفاي بأبتسامه:قلت قصرك..اوه لقد نسيت بأخبارك انني كتبت كل ممتلكاتي لكي
ميكابصدمه:م ماذاا...ليفاي هل تمزح قل انك تمزح ليفاي بملل:وهل يبدو انني أمزح؟ ميكا بخجل:لما فعلت ذلك ليفاي:هذا أقل شئ أقدمه لكي لاثبت مدي حبي لكي ولكن ان أستطعت ساشتري لكي بلد بحالها ونعيش انا وانتي وحدنا فقط ميكابخجل وبكاء وفرح وهي تعانقه من عنقه:ليفاي انا لا أريد شئ غير وجودك معي هذا يكفيني ويطمئني ليفاي أنا حقا أحبك ليفاي بأبتسامه وهو يعانقها من خصرها ويدفس وجهه بكتفها:ميكاسا أنا أيضا أحبك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
