.
.
.
" ما بكَ اسمَري؟"
نبستُ بها لأرى الشراره تتطاير من عيناه
لقد تبادلنه الأدوار حقاًانا مِن يجب أن يكون الان غاضب
لما فعله البارحه، ولكن كيف لي أن أغضب
مِن شخصاً مثله،اغضابه يجعلني أرغب بالمزيد
من أن اتحداه وأرى تعابير كثيره على وجههابتسامه صغيره شقت إلى ثغري
بينما اقتربتُ منه لألف يدي حول خصره واضع
رأسي على كتفهكم من شعور رائع وغريب أيضاً.
ينتابني عند التقرب منه وكم هذا راقَ لي
حاول أن يُبعدني لأمسك بيديهبيد واحده مني ورفعت لرأسي
لتتقابل أعيننا كان إلى الآن غاضب
اما انا مسترخي وعلامات الاستفزاز واضحه على
وجهي هو غاضب وانا ابتسم له بهدوء
واقترب منه رُغمَ انه يكره هذا
لكن انا ادمنتُ عليه،ابتعدتُ عنه لِأراه يستقام
ويتجه للحمام دون كلمه منه فهو يتجاهل
من لا يرغب بأجراء محادثه معه،
تَبعتَهُ نحوا الحمام لأقف خلفه وأخذ فرشاتيانتهى قبلي لكني اوقفته
لِأنحني بِجذعي واضع رأسي على كتفه
بينما افرش اسناني بِبُطءاقسم الان لو كان بيده
لَكُنتُ تحت الترابِ اتمددِي،
انتهيت لأحملها ولا أعلم لما يفزع عندما أحمله.فأنا أحب تواجده بين اذرعي
أشعر وكأني امتلاكه ولا أحد يَجرؤ على الاقتراب
منه احب ان اكون بجانبه،أعلن للجميع انه لي
لحظه جونغكوك يبدو اني تأثرتُ
بجماله الفَاتنْ لا أنكر فهو بديع الخُلقِ
أكثر من الفتيات،" والان الا ترغب بأنزالي"
صوته قاطع تفكيري بأكمله لا ارا بأني أحمله
وواقف واحكم قبضتي عليه،
ابتسمت يتكلف لأضعه أرضاً." جهز نفسكَ بسرعه ستتأخر عن الجامعه"
أخبرته بذالكَ وخرجت دون أن أسمع رده
وإذا اصلا رد علي،!هبطتُ إلى الأسفل حيث
سيما كانت جالسه وتهز بقدمها بغضب،
اهو يوم الغضب؟
بالأعلى غاضب
وبالاسفل غاضبه
ما بهم اليوم هل اتفقُو علي؟تحمحمت لأجلس أمامها
لم أكن ارتدي ثياب الأعمال عباره عن بيجامه
قطنيه وتيشريت قطني قصير الاكمام
أنت تقرأ
عَاهِري الهَارِب، VK~
Lãng mạnآهاتَ الحُزنِ تَعلُ و فَقَط ما تُسمَع في تِلكَ الغُرفَه ارتِطامَ ألاجسَادِي يَعلُ مَعَ و تِيره جِنُونِيَه تَحتَ تَوَسِلاتِ الفَتى " تَـ تَوقَف" أقتَربَ صَاحِب الجِذع الطَويل، هَسهَسَ لهُ بِصَوت مَخنُوق أثرَه الدَفع. "تَحمل فَاتِنِي فأنتَ وحدَكَ مِن...