إضاءة النجمة أسفل كِتاباتي تُعطيني دائما دَفعة للتقدم🖤'
اشعل المَعزوفة لـ تنغمس بأحداث القصة
لا يوجد اي شئ يأخذ بـ فِكرْ القارئ بعيداً فـ لم أبلغْ
العُمر القانوني حتى يَحِق لى كتابة ما أرغب فيه
نبذة عن الأخطاء الإملائية
"المُقدمة"
ولى فؤاداً طال العذاب بهِ فـ هام الى لُقياهُ
مُعذباإستيقظت مِنْ نومها ذات الـ التاسعة عشر ونهضت مِنْ سَريرها
ثم ذهبت لـ تغتسل وجهها وهي في غاية الحُسن
وكأن الخالق لم يَخلقْ اجمل منها قط
بدأت بتناول فطورها ثُم انهتهُ
ارتدت ملابسها داكنة اللون وفضفاضةً ومعطفٍ باللون البُني حقاً تجعل منها فتاة أكثر حُسن من ذي قبل
ثم خرجت من منزلها في ليالي سِبتمبر والشتاء القارص
يتساقط الثلج على مِعطفها وتغرس رأسها بداخلهُ حتى تُدفئ نفسها من هذه البرودة الشديدة
لا يوجد أحدٍ في شوارع بارلين يوجد أصوات خافتة لـ أُناس تمشي ببطئ شديد في شوارع بارلين وها هي تمشي بينهم مُتجهة الي مكتبة السيد كيم نامجون"مرحباً يا سَيدْ كيم نامجون"
تنحنى لهُ بإنفةٍ وإعتدال ثُم إستقامت
يَردف السيد كيم نامجون
"تفضلي يا أيتها الحَسناء"
ثم فالت لهُ
"أعطني كِتاباً لـ أقرأهُ مِثل الكِتابْ الذي إستعرتهُ سابقاً رجاءً"
يبتسم السيد كيم نامجون ثُم يُشير الى الكُرسي الذي أمامهُ يُناديها بالجلوس
ثُم جلست
فـ قال لها
"وكـ عادتكِ ستذهبي لـ تقرأينهُ في مَتحف المُجوهرات أليس كذلك ؟ "
ثُم ابتسمت وقالت
"بالطبع يا سيد كيم نامجون فـ لا يوجدْ احدٌ يعلم خَطْ سَيري سِواك"يَحترم السيد كيم نامجون فيو ليت كثيراً وكأنها إبنتهُ لـ أخلاقها وحُسنها ونقاءها ورونقها مثلما يُحبها كلُ من في بارلين وحتى ألمانيا بأكملها فـ تُعرف بـ رقتها وجمالها
"حَسناً حسناً حسنا لن اطول عليكَ الحديث حتى لا يغُلق المتحف وستكون انت السبب وسآتي اليكَ وابكي حتى تقتلني من شدة صوتي سأجعل رأسك تؤلمك
تُحذرهُ بـ لطفٍ شديد وتضحك
"كفاكِ ثرثةٍ وغادري"
استقام السيد كيم نامجون من مَجلسهُ
ثم امسكها من كَتفيها ووجهها ناحية الباب حتى ذهبت
ثم قال في نفسهُ
"سَتجدينْ حَظَكِ يا طيبة القلب... ستجدينهُ
توجهت فيوليت الى المَتحف الذي تُحب الذهاب إليهِ دائما
القت التحية على حارس المَتحف وهم أصدقاء فـ صادقها من شِدة إرتادها الى المَتحف
ثم قال لها
"تَفضلي يا حسناء بارلين"
أعطته وردةً وقالت
"ضعها مع باقي الورود التى أعطيها اليكَ كُل يومٍ
إبتسم وقال لها
"سأبني حديقةً من زهوركِ"
ضحكا كلاهما ثم دخلت فيو ليت المَتحف ملجأها
الذي تنتمي لهُ فـ هناك تَشعُرْ انها مَنزِلها الحقيقي
ومأواها الذي لا ترغب في الفرار منهُ وجدت هُناك أُناس
تُقايس في المُجوهرات مثل الشئ الذي تأتي الى هذا المَتحف لـ أجلهُ
ثم جلست مِن ناحية المجوهرات التى تنتمي الى العَصرْ الفيكتوري
فـ أخذت تقيس فـ المُجوهرات وهي في غاية السرور وتتنقل من ناحية لـ ناحيةٍ أُخرى لـ تتمتع بـرؤية وعظمة المجوهرات القديمة والثمينهَ
جلست هُناك ما يُقارب الـ ثلاث ساعات وينظر اليها الناسُ بِتعجبْ شَديد وهناك مِنهم من يقول مَن هذه الحَسناء ؟
فـ يجيبه آخرٌ انها فيو ليت حَسناء بارلين
لم تَكُن فيوليت مُهتمه بشئ إلا بالمجوهرات
اوشكت الساعه ان تُقارب الخامسة فـ نادى الحارس قائلاً يمكنكم المُغادرة فـ سَيُغلق المتحفْ الآن
أتجه الجميع نحو الباب وغادرو ثُم بدى الحُزن على وجه فيوليت وهي تُغادر
فـ إبتسم حارس المَتحفْ قائلاً
"أعلم انكِ لا تريدين المُغادرة ولكن هذه القواعد يا فتاة ويمكنكِ القُدوم كـ عادتكِ
ابتسمت قليلاً ثُم غادرت
في اثناء رُكوبها السيارة كانت تُنهي قراءة كتابْ السيدْ كيم نامجون
ثم توجهت الى المَكتبة واعطتهُ اياهُ وقالت
"غَداً أُريد قصة مُشوقةً ليست كـ هذه ... وداعاً "
غادرت مُسرعة
فـ قال لها بصوتٍ عالٍ
"حسناً"
توجهت الى مَنزلها.
وجلست بُقرب المِدفأه وهي تُشاهد الجليد يتساقط على مَنزلها ثم شربت مشروبها الدافئ
ثُم خَلدت الى النوم .يُتبع....
دامت رواياتي دائما من اختياراتكم المُتميزة🖤
ألنا لُقاء؟
أنت تقرأ
Park_JM. The Ring 🖤 [مُـكـتـمـلـة]
Short Story"وقد شِقتْ عليك العيون لتتزاهى بـ نفسك فـ ستبقى وشما فوق زنودي حتى بعد فنائي الخاتم١٨٥٠ أهذا التَخيل لن ينتهى ؟ أهذه الظُلمات لن تُمحى ؟ أهذا الجحيم لن يُزال ؟ أهذا الخاتم لن يُتلاشى ؟ أسئله تدور حول أفكاري ، عتيق أرجواني يُمحى بـ تخيلاتي وأحلا...