إضاءة النجمة أسفل كِتاباتي تُعطيني دائما دَفعة للتقدم🖤'
لا يوجد شئ يأخد بـ فِكرْ القارئ بعيداً فـ لم أبلغ العُمر القانوني حتى يَحق لي كتابة ما أرغب فيه
لا تنسى إضاءة النجمة بالأسفل ⭐️
المُقدمة
إني أراك بعين الحياة جَنةً يا مَن بِكَ مُر الحياة يَطيبُ
————————————————
بعد ان خَلدت للنوم فيوليت راودها كابوسٍ مُرعِبْ
فـ كان اشبه بـ المَوت لها
وفي اثناء مُراودتها للكابوس المُرعب إلا ان جاء فتى وحررها مما كانت فية وأخرجها من المَنزل المُحترق الذي كانت مُقيدة داخلهُ ولكنها لم تستطيع ان ترى وجهه وقال لها
"لا تقلقي فـ انا اللورد بارك جيمين"
ثُم استيقظت فـ لم تستيطيع أن تلتقط أنفاسها من شدة صُعوبة الكابوس الذي راودها
فـ إبتسمت وقالت
"بارك جيمين"
ازدادت حماسها لـ رؤيتهُ ثانياً ثُم ادركت أنه كان في منامها وليس في واقعها فـ أكملت نومها
وفي صباح الغد ذهبت الى أحد الصُغاة ولكن لم يقدر اي أحدٍ منهم ان يُخلع من يَدها الخاتم فـ قد أمسك بـ إصبعها ورفض ان يُخلع
من يدها
ذهبت الى المَتحف فـ وجدت ان هناك شيئا غريباً يَحدث فـ وجدت الجميع يبحثون عن الخاتم وبشكل مُرتبط حقاً
ثم إقتربت من إحدى المتذمرون مِثلها وسألتهُ
"ماذا يَحدُث؟"
أجابها الرجل الذي سألتهُ
"سُرق الخاتم اللعين"
ارتعبت فور ان سمعت هذه الكلمة ثُم أخفت يدها بعيداً
وقالت
"لعين؟؟؟ لماذا قُلت لعين"
قام الرجل بـ إقتصاص عليها ذات القُصة التي قرأتها في كتاب العصر الفيكتوري الذي ينتمى للسيد كيم نامجون
ثم غادرت في ذهول شديد ولا تدري ماذا تفعل او لِمن تذهب
وكالعادة في اثناء نَومها يراودها ابشع الكوابيس ويُنقذها التي أُغرمت بهِ لـ مُجرد انها قد سمعت اسمهُ فقط فـ لم ترى وجههُ قط
وظلت على هذا الحال الى ما يُقارب الـ تلاثة ايامٍ
الى أن إستيقظت في يومٍ على صوت طُرقات الباب
فـ قفزت من سريرها لـ ترى من يطرق الباب في هذا الوقت المُتأخر فـ وجدت حارس المَتحف على الباب ثُ سألتهُ
صباح الخير يا سيدي هل يُمكنني مُساعدتك؟
تبتسم في وجهه ابتسامة خفيفةً تخفي ورائها خوفها من ان يكون قد رآها وهي تأخذ الخاتم ثُم إبقت يدها مغلقة
ومُخبأه بداخل ملبسها
فـ قال لها في عجله ولهفة
سيأتي إلينا غَداً سائح لزيارة بارلين بأكملها وأيضا لـ تُخبرية قليلاً عن المَتحف فـ أنتِ أكثرهم إرتاداً إليةِ فـ أنتِ أيضا أكثرهم خِبرة عن جميع المُجوهرات هُناك.... رجاءً لا ترفضي فـ أنت من لجأت اليها رجاءً!
تعجبت من لهفتهُ ثُم وافقت على دعوة هذا الفرنسي
ثُم ذَكرها بـ أنهُ لورد فرنسي وليس بأي شخص عادي
فـ قالت لهُ بـ إستعجابٍ
وأيا كان فـ سأبذل معه قصارى جُهدي لـيس لأنهُ ثرى بل لأنك احتجت لي ولن اخذلك
إبتسم لها على ما قالتهُ ثُم قال لها
إنني اثق بكِ يا فيوليت ولن تَخذلي ثِقتي بِكِ اليس كذلك ؟
هزت رأسها وقالت
بالطبع.
ثُم غادر الحارس في اطمئنان شَديد
ذهبت لـ غُرفتها لـ تبديل ملابسها
ثُم خرجت من مَنزلها الى مكتبة السيد كيم نامجون
فـ لم تَجدهُ على ما يُرام فـ سألته
مابك يا سَيدْ كيم نامجون اشعر أنك لَست بخير أتعاني مِن شئ ؟
تتحدث بـ نبرة حزينة وهي خائفه أن يُصيبهُ مكروهٍ او شئ يَضُره
فـ قال لها
لا يا إبنتي فـقـط اشعر بالدوار ليس اكثر من ذلك فقط إهدئي !
ارتاحت فيوليت قليلاً عندما اخبرها انهُ بخير ثُم استعارت كِتابا وقَبَّلت جَبينهُ وغادرت
ذهبت الى المَتحف وهي ترتدي في يدها شئ يحجب على يدها بالكامل حتى لا يتمكن احد من رؤية يدها التى تمتلك الخاتم
ثُم عندما قاربت الساعه الـسادٌسه مساءً غادرت فيوليت المتحف ثُم اعادت الكتاب الذي استعارتهُ
وتوجهت الى مَنزلها فـ جلست بـ قُرب المِدفأه ومعها مشروبها الدافئ وهى تقرأ احدى القِصص القديمة في مَنزلها المُعتم
ذهبت للنوم وراودها كابوسٍ مُظلم
فـ وجدت انهُ يوجد حَريقُ أمام باب منزلها فـ شَعرت بالذُعر والحريق يحاوط مَنزلها من جميع الإتجاهات فـ لم تَدري ماذا تفعل فـ جلست تبكى.
فـ جاء الوسيم طويل القامة رفيع الشأن الفتى التى لم ترى وجههُ حتى الأن وأخمد النيران
ثُم طرق باب وفتحت لهُ ولم تستطع ان ترى وجههُ البته فـ اخذها من يَدها الى مكان ما فارغٌ امام متحف المِجوهرات ثُم قال لها بـ صوتٍ اجهش
إنتظري هُنا انا قادم.
ثُم افاقت
فـ قالت في نفسها
أهذا حُلمٍ جميلٍ أم كابوسٍ مُرعب
كيف لي أن اغرق بـ حُب فتى لم ارى وجهه ولم اعرف شيئا عنهُ سوى إسمهُ
"بارك جيمين"
يا إلهي كم لهذا الإسم من جمال ومن عظمةيُتبع.....
دامت رواياتي دائما من اختياراتكم المُتميزة🖤
ألنا لِقاء ؟!
أنت تقرأ
Park_JM. The Ring 🖤 [مُـكـتـمـلـة]
Storie brevi"وقد شِقتْ عليك العيون لتتزاهى بـ نفسك فـ ستبقى وشما فوق زنودي حتى بعد فنائي الخاتم١٨٥٠ أهذا التَخيل لن ينتهى ؟ أهذه الظُلمات لن تُمحى ؟ أهذا الجحيم لن يُزال ؟ أهذا الخاتم لن يُتلاشى ؟ أسئله تدور حول أفكاري ، عتيق أرجواني يُمحى بـ تخيلاتي وأحلا...